" frameborder="0">
القاهرة - بواسطة ايمان عبدالله - لم ترتقِ أن تكون إحدى قيادات جماعة الإخوان الإرهابي، لكن الجماعة وحلفاءهما في الدوحة وجدوا في قلمها ضالتهم المنشودة للهجوم على الدول العربية المقاطعة لقطر.. والدفاع عن أدبيات الإخوان المتطرفة، إنها الصحفية بوكالة الأناضول التركية إحسان الفقيه.
تلك الكاتبة الأردنية الجنسية، الفلسطينية الأصول، لم تكتفِ بالتنكر من فلسطينيتها، لكنها باعت نفسها بريالات قليلة لتحقيق أهداف أسيادها الذين يمولونها، مدافعة عن أهدافهم ومهاجمة من يخالفهم، ومنفذة أجندتهم، ومحاولة تشويه كل من يفضح حقيقتهم.