ندفع أموالًا طائلةً ونصرف الكثير من الوقت والجهد، ونضع العديد من الخطط، من أجل الوصول إلى المعرفة، وتكون هذه المعرفة، للأسف، ناقصةً ومجتزأةً ومزيّفة.
يعطينا الله فرصة أن نبصر المعرفة الحقيقيّة، ونقرّر بوعي تام وثقة راسخة، قرارنا أن نتبعه على الطّريق الخاص. هذا ما فعله الأعمى بعد أن نال الشّفاء على يد المسيح، فأبصر وأعجب بما أبصره، فتبع المسيح من دون تردّد...
لا يكفي أن نبصر، بل يجب أن يقترن بصرنا بقرار ثابت لاتباع المسيح...
كانت هذه تفاصيل خبر البصر والقرار لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة (لبنان) وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.