شكرا لقرائتكم خبر عن روسيا تجري تدريبات لإطلاق صواريخ فرط صوتية في شرق البحر المتوسط والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعلنت موسكو أنها أجرت تدريبات تتضمن إطلاق صواريخ، من بينها صواريخ فرط صوتية، في شرق البحر المتوسط.
وقالت وزارة الدفاع الرويسة في بيان: "أطلقنا صواريخ عالية الدقة باتجاه البحر والجو في شرق البحر المتوسط، خلال تدريب يهدف إلى اختبار أساليب العمل المشترك للقوات البحرية والجوية الروسية".
كما أعلن الجيش الروسي أن قواته سيطرت على قريتي نوفوداريفكا في منطقة زابوريجيا في الجنوب ورومانيفكا في منطقة دونيتسك، مؤكدًا تحقيق تقدم على طول الجبهة في جنوب شرق أوكرانيا.
وفي دونيتسك، قُتل 3 أشخاص بعد قصف مدفعي وهجمات روسية بمسيرات، حسبما أفاد الحاكم المحلي فاديم فيلاشكيني.
ويمتد نهر أوسكيل من الحدود الغربية لروسيا ويمر في شمال شرق أوكرانيا، فيما ترسّخ القوات الروسية والأوكرانية حضورها عند أجزاء من ضفتيه.
وتتقدّم قوات موسكو في منطقة خاركيف المحاذية لروسيا وتقترب من كوبيانسك التي يمر عبرها نهر أوسكيل.
وكان عدد سكان كوبيانسك يبلغ قبل الحرب نحو 27 ألف نسمة، واحتلتها القوات الروسية بعد أيام فقط على إطلاق الكرملين غزوه.
وقالت وزارة الدفاع الرويسة في بيان: "أطلقنا صواريخ عالية الدقة باتجاه البحر والجو في شرق البحر المتوسط، خلال تدريب يهدف إلى اختبار أساليب العمل المشترك للقوات البحرية والجوية الروسية".
صد محاولة روسية
أعلنت أوكرانيا يوم الثلاثاء أن قواتها صدّت محاولة روسية لعبور نهر أوسكيل الذي لطالما عُدّ خط مواجهة، بحكم الأمر الواقع في شرق أوكرانيا.كما أعلن الجيش الروسي أن قواته سيطرت على قريتي نوفوداريفكا في منطقة زابوريجيا في الجنوب ورومانيفكا في منطقة دونيتسك، مؤكدًا تحقيق تقدم على طول الجبهة في جنوب شرق أوكرانيا.
وفي دونيتسك، قُتل 3 أشخاص بعد قصف مدفعي وهجمات روسية بمسيرات، حسبما أفاد الحاكم المحلي فاديم فيلاشكيني.
ويمتد نهر أوسكيل من الحدود الغربية لروسيا ويمر في شمال شرق أوكرانيا، فيما ترسّخ القوات الروسية والأوكرانية حضورها عند أجزاء من ضفتيه.
التقدم في خاركيف
تحدّث مدونون عسكريون أوكرانيون في الأيام الأخيرة عن تحرّك روسي للتقدم عبر النهر قرب قرية نوفوملينسك في منطقة خاركيف.وتتقدّم قوات موسكو في منطقة خاركيف المحاذية لروسيا وتقترب من كوبيانسك التي يمر عبرها نهر أوسكيل.
وكان عدد سكان كوبيانسك يبلغ قبل الحرب نحو 27 ألف نسمة، واحتلتها القوات الروسية بعد أيام فقط على إطلاق الكرملين غزوه.