شكرا لقرائتكم خبر عن "الجيولوجية السعودية" تكشف تفاصيل أكبر الجزر السعودية في الخليج العربي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - كشفت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية عن معلومات جديدة حول أكبر الجزر السعودية الواقعة في الخليج العربي، مؤكدة على الأهمية الجغرافية والبيئية لهذه الجزر التي تلعب دورًا بارزًا في تعزيز مكانة المملكة البحرية.
في مقدمة هذه الجزر تأتي جزيرة أبو علي، التي تقع شمال مدينة الجبيل وتعد أكبر الجزر السعودية في الخليج العربي، حيث تبلغ مساحتها نحو 59.3 كيلومتر مربع، مما يجعلها واحدة من أهم المواقع الاستراتيجية.
أشارت الهيئة إلى أن جزيرة الباطنة، التي تقع بين جزيرة أبو علي ورأس الدفي، تمتد على مساحة تقدر بـ 33.7 كيلومتر مربع، وتتمتع بموقع جغرافي مميز يعزز من أهميتها الاقتصادية والبيئية، مما يجعلها من الجزر الواعدة للتنمية المستدامة.
كما لفتت الهيئة النظر إلى جزيرة تاروت، الواقعة شرق مدينة القطيف، والتي تتميز بأنها جزيرة مأهولة بالسكان، وتمتد على مساحة 20.3 كيلومتر مربع، وتشتهر الجزيرة بتاريخها الثقافي العريق ودورها المحوري في تنمية السياحة المحلية.
تهدف هيئة المساحة الجيولوجية إلى الاستمرار في دراسة هذه الجزر وتقييم إمكانياتها البيئية والاقتصادية، في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستفادة من الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.
في مقدمة هذه الجزر تأتي جزيرة أبو علي، التي تقع شمال مدينة الجبيل وتعد أكبر الجزر السعودية في الخليج العربي، حيث تبلغ مساحتها نحو 59.3 كيلومتر مربع، مما يجعلها واحدة من أهم المواقع الاستراتيجية.
جزيرة الباطنية
أشارت الهيئة إلى أن جزيرة الباطنة، التي تقع بين جزيرة أبو علي ورأس الدفي، تمتد على مساحة تقدر بـ 33.7 كيلومتر مربع، وتتمتع بموقع جغرافي مميز يعزز من أهميتها الاقتصادية والبيئية، مما يجعلها من الجزر الواعدة للتنمية المستدامة.
كما لفتت الهيئة النظر إلى جزيرة تاروت، الواقعة شرق مدينة القطيف، والتي تتميز بأنها جزيرة مأهولة بالسكان، وتمتد على مساحة 20.3 كيلومتر مربع، وتشتهر الجزيرة بتاريخها الثقافي العريق ودورها المحوري في تنمية السياحة المحلية.
تهدف هيئة المساحة الجيولوجية إلى الاستمرار في دراسة هذه الجزر وتقييم إمكانياتها البيئية والاقتصادية، في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستفادة من الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.