شكرا لقرائتكم خبر عن قادة قطر ومصر وأمريكا: حان وقت التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والرئيس الأمريكي جو بايدن، أن الوقت حان كي يتم فوراً التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإبرام اتفاق بشأن الإفراج عن الرهائن والمحتجزين.
وقال القادة الثلاثة في بيان مشترك مساء الخميس: "سعينا ثلاثتنا مع فرقنا جاهدين على مدار عدة أشهر للتوصل إلى إطار اتفاق مطروح حاليّاً على الطاولة حيث لا يتبقى فقط سوى وضع التفاصيل المتعلقة بالتنفيذ.
ويستند هذا الاتفاق إلى المبادئ التي طرحها الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 مايو 2024 وتمت المصادقة عليها فى قرار مجلس الأمن رقم 2735".
وتابع البيان "ينبغي عدم إضاعة مزيد من الوقت كما يجب ألا تكون هناك ذرائع من قبل أى طرف لتأجيل آخر، وحان الوقت الآن للإفراج عن الرهائن وبدء وقف إطلاق النار وتنفيذ هذا الاتفاق".
وأكد الأطراف الثلاثة في البيان المشترك استعدادهم كوسطاء -إذا اقتضت الضرورة- لطرح مقترح نهائي للتغلب على الثغرات وحل الأمور المتبقية المتعلقة بالتنفيذ وعلى النحو الذي يلبى توقعات الأطراف كافة، داعين الجانبين إلى استئناف المناقشات العاجلة يوم الأربعاء الموافق 14 أغسطس أو الخميس الموافق 15 أغسطس فى (الدوحة أو القاهرة) لسد الثغرات المتبقية كافة وبدء تنفيذ الاتفاق دون اى تأجيلات جديدة.
وقال القادة الثلاثة في بيان مشترك مساء الخميس: "سعينا ثلاثتنا مع فرقنا جاهدين على مدار عدة أشهر للتوصل إلى إطار اتفاق مطروح حاليّاً على الطاولة حيث لا يتبقى فقط سوى وضع التفاصيل المتعلقة بالتنفيذ.
ويستند هذا الاتفاق إلى المبادئ التي طرحها الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 مايو 2024 وتمت المصادقة عليها فى قرار مجلس الأمن رقم 2735".
وتابع البيان "ينبغي عدم إضاعة مزيد من الوقت كما يجب ألا تكون هناك ذرائع من قبل أى طرف لتأجيل آخر، وحان الوقت الآن للإفراج عن الرهائن وبدء وقف إطلاق النار وتنفيذ هذا الاتفاق".
وأكد الأطراف الثلاثة في البيان المشترك استعدادهم كوسطاء -إذا اقتضت الضرورة- لطرح مقترح نهائي للتغلب على الثغرات وحل الأمور المتبقية المتعلقة بالتنفيذ وعلى النحو الذي يلبى توقعات الأطراف كافة، داعين الجانبين إلى استئناف المناقشات العاجلة يوم الأربعاء الموافق 14 أغسطس أو الخميس الموافق 15 أغسطس فى (الدوحة أو القاهرة) لسد الثغرات المتبقية كافة وبدء تنفيذ الاتفاق دون اى تأجيلات جديدة.