كانييه ويست هو أحد أكبر الأسماء في الموسيقى الأميركية.

علاقته مع نجمة تلفزيون الواقع كيم كردشيان لم تكن بعيدة عن العناوين الرئيسيّة. ومع ذلك، فهو الآن يثير ضجة لأسباب أخرى عندما يتعلّق الأمر بهذه العلاقة.

قبل أسبوع واحد فقط، اتّهمه موظف سابق بالفشل في سداد المدفوعات، والآن كشف عضو آخر من موظفيه عن تفاصيل أخرى مثيرة للقلق.

يزعم الموظف أنه تمّ تعيينه لمتابعة سيدّات كردشيان. شكوى تمّ تقديمها إلى محكمة لوس أنجلوس. كانت مهمة هذا الرجل أن يكون “مدير المخابرات” لكانييه ويست.

وتحت اسم مستعار “جون دو”، اعترف هذا الشخص بأنه تمّ تعيينه في نهاية عام ٢٠٢٢ “للبحث في الروابط الإجرامية المزعومة التي يعتقد أن العائلة الشهيرة تربطها بمؤسسات إجرامية، بما في ذلك الاتجار بالجنس المزعوم”. قضية حساسة إلى حدّ ما.

تمّ كل شيء خلف ظهر بيانكا سينسوري، زوجة كانييه ويست وتضمنت المعلومات المحدّدة أيضًا “تلك المعلومات المتعلقة بمحامين أو أي فرد رفع دعوى قضائية”.

بالإضافة إلى ذلك، طُلب منه “توظيف محققين خاصين آخرين لمتابعة ومراقبة زوجته الحالية، بيانكا سينسوري، عندما سافرت بمفردها لزيارة عائلتها في أستراليا، دون علم السيدة سينسوري”.

تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا

ومن أخطر التفاصيل أن “جون دو” تلقى اتصالاً هاتفيًا في الأشهر الأخيرة من أكاديمية دوندا، مدرسة كانييه ويست الخاصة، لإبلاغه بوقوع “إساءة معاملة الأطفال” وأن المغنّي “لم يفعل شيئا على ما يبدو لتصحيح المشكلة أو الإبلاغ عنها”.

وعندما أراد الاتصال بالموسيقي، “اتصل به ويست ليصرخ عليه ويهينه ويهدده” بإصابة جسدية خطيرة، بما في ذلك الموت.