شكرا لقرائتكم خبر عن إعلان حالة الطوارئ في كورسك الروسية.. ماذا يجري؟ والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعلن المسؤولون الروس في منطقة كورسك حالة الطوارئ، عقب أن تقدمت القوات الأوكرانية إلى المنطقة.
في خطوة دفعت السلطات لتعزيز حماية محطة الطاقة النووية المحلية، حسبما قال حاكم المنطقة اليكسي سميرنوف.
وأشار إلى أنه يترأس فريق عمل العمليات الذي يعمل على مدار الساعة، عقب أن شنت كييف هجومًا بريا مفاجئًا عبر الحدود بمشاركة جنود ومركبات مدرعة.
وأجلي أول مجموعة من السكان من كورسك إلى منطقة أوريول المجاورة، فيما ذكرت وزارة الصحة الروسية أن أكثر من 30 شخصا أصيبوا في القصف الأوكراني في منطقة كورسك، حيث تم نقل ما لا يقل عن 19 شخصا إلى المستشفيات.
وعزز الحرس الوطني الروسي من إجراءات الحماية حول محطة كورسك للطاقة النووية، وذلك بسبب تقدم القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الحدودية الروسية.
واتخذت وحدات الحرس الوطني إجراءات أمنية إضافية في محطة كورسك للطاقة النووية، وأعلن الحرس نشر قوات إضافية لمكافحة عمليات التخريب والاستطلاع في منطقتي كورسك وبيلجورود.
وكانت عبرت القوات الأوكرانية الحدود الروسية من منطقة سومي، وتردد سيطرتها على عدة قرى أثناء محاولتها التقدم نحو بلدة سودجا.
في خطوة دفعت السلطات لتعزيز حماية محطة الطاقة النووية المحلية، حسبما قال حاكم المنطقة اليكسي سميرنوف.
حرب روسيا وأوكرانيا
وقال سميرنوف إن منطقة كورسك مستمرة في مواجهة وضع عملياتي صعب في المناطق الحدودية".وأشار إلى أنه يترأس فريق عمل العمليات الذي يعمل على مدار الساعة، عقب أن شنت كييف هجومًا بريا مفاجئًا عبر الحدود بمشاركة جنود ومركبات مدرعة.
وأجلي أول مجموعة من السكان من كورسك إلى منطقة أوريول المجاورة، فيما ذكرت وزارة الصحة الروسية أن أكثر من 30 شخصا أصيبوا في القصف الأوكراني في منطقة كورسك، حيث تم نقل ما لا يقل عن 19 شخصا إلى المستشفيات.
هجوم بطائرة درون
ومن بين المصابين المراسل الحربي الشهير في التلفزيون الروسي يوفجيني بودوبني، الذي يتلقى العلاج في مستشفى محلي بعد إصابته بحروق خطيرة في هجوم بطائرة درون.وعزز الحرس الوطني الروسي من إجراءات الحماية حول محطة كورسك للطاقة النووية، وذلك بسبب تقدم القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الحدودية الروسية.
واتخذت وحدات الحرس الوطني إجراءات أمنية إضافية في محطة كورسك للطاقة النووية، وأعلن الحرس نشر قوات إضافية لمكافحة عمليات التخريب والاستطلاع في منطقتي كورسك وبيلجورود.
وكانت عبرت القوات الأوكرانية الحدود الروسية من منطقة سومي، وتردد سيطرتها على عدة قرى أثناء محاولتها التقدم نحو بلدة سودجا.