شكرا لقرائتكم خبر عن جامعات إماراتية تطور حلولاً تكنولوجية لتعزيز الاستدامة والان نبدء بالتفاصيل
الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - استعرضت ثلاث جامعات إماراتية 34 ابتكاراً تعتمد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، في فعاليات «جيتكس غلوبال 2024»، والمؤتمر الدولي للروبوتات والأنظمة الذكية (آيروس 2024).
وتفصيلاً، استعرضت جامعة الإمارات ثمانية مشاريع تضمنت تطبيق «ارسم عقلي» لتحليل رسومات الأطفال، و«الحوسبة عالية الأداء» الهادف إلى دعم البحث العلمي والذكاء الاصطناعي، و«المساعد والمعلم الافتراضي»، وهو نظام ذكي لمساعدة الطلاب في التعلم الذاتي، ومشروع «آليات الحفاظ على الخصوصية في الاستشعار الجماعي عبر الهاتف المحمول».
وشملت الابتكارات، مشروع «التعرف إلى الكائنات ثلاثي الأبعاد باستخدام التعلم الآلي للإشارة باللغة العربية»، وتطبيقاً قائماً على الذكاء الاصطناعي لتقديم حلول تعليمية في الرياضيات، ومشروع «الزراعة والمدن الذكية» الذي يركز على استخدام التكنولوجيا لتعزيز الإنتاج الزراعي المستدام وتحسين جودة الحياة في المدن الذكية، ومشروع تطوير هوائيات مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، إضافة إلى مشروع «الطائرة بدون طيار» التي تعمل بالطاقة الشمسية، لتعزيز السلامة في الصناعات الخطرة والكشف عن الأعطال باستخدام الذكاء الاصطناعي.
واستعرضت جامعة خليفة 23 ابتكاراً جديداً في مجال الروبوتات والأنظمة الذكية وتكنولوجيا الطائرات بدون طيار، أبرزها مشروع للكشف الفوري عن الأمراض في أوراق الطماطم، ومشروع لاستكشاف القمر، والروبوت القابل للارتداء لتعزيز القدرات البشرية، ومشروع «سلة المهملات الذكية» لفصل النفايات بكفاءة، ومشروع «مراقبة المحيطات وتنظيفها»، ومشروع المراقبة ذاتية القيادة في الموانئ، إضافة إلى مشروع «روبوت الحبارى» لدراسة سلوك طائر الحبارى، ومشروع «مراقبة الشعاب المرجانية»، ومشروع «منصة القيادة الذاتية»، إضافة إلى مشاريع «طائرات بدون طيار» لمكافحة الحرائق والمراقبة والتتبع.
وتضمنت ابتكارات الجامعة مشروع «درون ليف» لمراقبة الحقول الزراعية وتحليلها، و«سبايدر روبوت» لتسلق مختلف أنواع التضاريس، و«الروبوتات المرنة»، والمركبات الغواصة ذاتية القيادة، و«مشاريع التحكم في الطائرات ذات المراوح الأربع بدون طيار»، ومشروع «التحكم في تكنولوجيا الرفع باستخدام القمر الاصطناعي»، إضافة إلى مشروع تصميم وتقييم أداء «المقبض المناسب للاستخدام البحري»، لحمل الأجسام الكبيرة غير المتجانسة.
وسلطت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، الضوء على الحلول التي توصلت إليها في مجال علم الروبوتات، ومنها روبوت «دوغ بوت» الذي يمكن استخدامه لتفتيش أماكن العمل، ومساعدة الشرطة على القيام بدوريات في الأحياء، واستطلاع المواقع الزراعية، كما استعرضت الجامعة مركزاً تفاعلياً للتحكم في الروبوتات يمكن استخدامه لمراقبة البيئات الصناعية، ومساعدة العمّال، ودعم أعمال المراقبة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news