شكرا لقرائتكم خبر عن إطلاق برنامج القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة بجامعة الأمير محمد بن فهد والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أطلقت جامعة الأمير محمد بن فهد بالشراكة مع مؤسسة فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز المجتمعية "مجتمعي" بمنطقة القصيم اليوم، المرحلة الأولى من برنامج القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة، وذلك في إطار مسؤولية الجامعة المؤسسية والمجتمعية.
ويهدف البرنامج الذي يشتمل كذلك على برنامج القيادة الشاملة؛ إلى تشجيع الشباب على تطوير مهارات القيادة واستخدامها من خلال برنامج مصمم لتشجيع القادة الشباب، وتمكينهم وإعدادهم كأفراد فاعلين في حياتهم الشخصية والمهنية، وإعدادهم لأدوار مستقبلية في المجتمع من خلال توفير الأدوات والفرص لتطوير المهارات القيادية من خلال أنشطة تعلم عملية يمكنها توسيع نطاق معرفتهم، وتزويدهم بالمهارات، وتمكينهم ليصبحوا قادة.
وركز البرنامج على موضوعات؛ حل المشكلات، ومهارات التفكير، والإبداع، وقدرة التنسيق مع الآخرين، والذكاء الوجداني، واتخاذ القرار، وإدارة الأفراد، وتوجيه الخدمات، والتفاوض، والمرونة المعرفية، وتعريف كل قدرة من هذه القدرات, إضافة إلى بعض التمارين والأنشطة المحققة.
إضافةً إلى التمهيد لما يعرف بالثورة الرابعة في كل المجالات الذي بدأت مؤسسات التعليم العالي في العالم بتهيئة الشباب لمواجهة ما هو قادم منها.
ويهدف البرنامج الذي يشتمل كذلك على برنامج القيادة الشاملة؛ إلى تشجيع الشباب على تطوير مهارات القيادة واستخدامها من خلال برنامج مصمم لتشجيع القادة الشباب، وتمكينهم وإعدادهم كأفراد فاعلين في حياتهم الشخصية والمهنية، وإعدادهم لأدوار مستقبلية في المجتمع من خلال توفير الأدوات والفرص لتطوير المهارات القيادية من خلال أنشطة تعلم عملية يمكنها توسيع نطاق معرفتهم، وتزويدهم بالمهارات، وتمكينهم ليصبحوا قادة.
أخبار متعلقة
القبض على مقيم لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود
الدمام والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة في المملكة
مفاهيم العولمة المعاصرة
وقال رئيس تطوير الأعمال بالجامعة الدكتور محمد الحزيم، إن إطلاق هذه المرحلة بمنطقة القصيم جاءت بعد نجاح المرحلة الأولى في منطقة حائل، ويجري التنسيق حالياً لإقامته في عدد من مناطق ومدن المملكة المختلفة، التي تستهدف الجامعة من خلالها تدريب أكبر عدد من الشباب بالمملكة، وتمكينهم على نظم التفكير بشكل شمولي ومن كل الجوانب، والحكم عليها واتخاذ القرارات الحياتية الصائبة، ومفاهيم العولمة المعاصرة وتداعياتها على مجتمعاتهم مثل مفهوم الاستدامة والمواطنة العالمية واستشراف المستقبل.إضافةً إلى التمهيد لما يعرف بالثورة الرابعة في كل المجالات الذي بدأت مؤسسات التعليم العالي في العالم بتهيئة الشباب لمواجهة ما هو قادم منها.