في حين أن المكرونة تندرج تحت الكربوهيدرات المكررة، تشير الدراسات إلى أن النشا الذي تحتوي عليه يتم هضمه بشكل أبطأ، مما يؤدي إلى استجابة أكثر تحكمًا لسكر الدم.

 

 يتم التركيز على التحكم في الكميات، ويوصى بالاستمتاع بالمكرونة مع الخضار والبروتين الخالي من الدهون والدهون الصحية لمرضى السكري.

3. الفواكه المجففة: بعض الفواكه المجففة، مثل البرقوق، يمكن أن تكون إضافة مغذية لنظام غذائي صديق لمرض السكري. 

يحتوي البرقوق على الألياف وله مؤشر نسبة السكر في الدم منخفض، مما قد يدعم مستويات السكر في الدم الصحية. وينبغي مراقبة كميات الطعام، ويفضل الفواكه المجففة بدون سكريات مضافة.

4. الجزر: على الرغم من حلاوته الطبيعية، إلا أنه لا يحتوي على نسبة عالية من السكر. مع ما يقرب من 2 جرام من الألياف الغذائية والحد الأدنى من السكر الطبيعي لكل جزرة متوسطة، فإنها تساهم في التحكم في نسبة السكر في الدم. بالإضافة إلى ذلك، الجزر غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات، وخاصة فيتامين أ.

5. الحبوب: يمكن أن يكون اختيار الحبوب الكاملة والغنية بالألياف دون سكريات مضافة جزءًا من نظام غذائي صديق لمرض السكري. تقدم الحبوب المصنوعة من الشوفان، على وجه الخصوص، فوائد صحية، حيث يحتوي الشوفان على بيتا جلوكان، وهي ألياف معروفة بخفض مستويات السكر في الدم والأنسولين. يوصى بتعزيز المظهر الغذائي بإضافة بذور الكتان أو بذور الشيا أو المكسرات.