شكرا لقرائتكم خبر عن خان يونس.. استشهاد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مستشفى ناصر والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - استشهد 3 فلسطينيين بينهم صحفي يوم الأحد، في قصف إسرائيلي استهدف باحات مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، أن قناصة الاحتلال يطلقون النيران صوب مستشفى ناصر، ويقتلون كل متحرك في باحات المستشفى، ما أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين، بينهم صحفي كان في مهمة التغطية الإخبارية لتطورات الأحداث داخل مستشفى ناصر.
ورأت في بيان صدر عنها اليوم الأحد، أن نتنياهو يتجرأ على التمادي في استهداف المدنيين ومطاردتهم بحجج وذرائع واهية، وبالأساس بغطاء من العجز الدولي عن إلزامه بقوة القانون على حماية المدنيين.
وأكدت أن غرق قادة الدول والمسؤولين الأمميين واكتفاءهم بتشخيص الحالة في قطاع غزة، وإكثارهم من الحديث النظري عن أي ترتيبات تتعلق باليوم التالي للحرب، ولدت انطباعًا لدى نتنياهو ومجلس حربه بعدم جدية المجتمع الدولي والدول، خاصة المؤثرة منها فيما تقول، فأصبح قادرًا على التعايش مع هذه النمطية العاجزة التي تسيطر على الموقف الدولي، وتتوسل حماية المدنيين من جيش الاحتلال، بل ويوظفها من أجل استكمال المجازر الجماعية وتحويل كامل قطاع غزة إلى بقعة جغرافية غير صالحة للحياة البشرية ومن دون سكان، إن استطاع ذلك.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، أن قناصة الاحتلال يطلقون النيران صوب مستشفى ناصر، ويقتلون كل متحرك في باحات المستشفى، ما أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين، بينهم صحفي كان في مهمة التغطية الإخبارية لتطورات الأحداث داخل مستشفى ناصر.
استمرار جرائم الاحتلال
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، من أن صمت المجتمع الدولي يدفع الاحتلال لتكرار جرائمه في رفح، مؤكدة أن نتنياهو يواصل حربه المدمرة على قطاع غزة لليوم 128 على التوالي، دون أن يشعر المجتمع الدولي بأي تغيير جدي في سلوك جيش الاحتلال تجاه المدنيين، ودون أي استجابة لجميع المطالبات والمناشدات والقرارات الدولية بهذا الخصوص.ورأت في بيان صدر عنها اليوم الأحد، أن نتنياهو يتجرأ على التمادي في استهداف المدنيين ومطاردتهم بحجج وذرائع واهية، وبالأساس بغطاء من العجز الدولي عن إلزامه بقوة القانون على حماية المدنيين.
وأكدت أن غرق قادة الدول والمسؤولين الأمميين واكتفاءهم بتشخيص الحالة في قطاع غزة، وإكثارهم من الحديث النظري عن أي ترتيبات تتعلق باليوم التالي للحرب، ولدت انطباعًا لدى نتنياهو ومجلس حربه بعدم جدية المجتمع الدولي والدول، خاصة المؤثرة منها فيما تقول، فأصبح قادرًا على التعايش مع هذه النمطية العاجزة التي تسيطر على الموقف الدولي، وتتوسل حماية المدنيين من جيش الاحتلال، بل ويوظفها من أجل استكمال المجازر الجماعية وتحويل كامل قطاع غزة إلى بقعة جغرافية غير صالحة للحياة البشرية ومن دون سكان، إن استطاع ذلك.