شكرا لقرائتكم خبر عن للمرة الأولى.. القيمة السوقية لمايكروسوفت تتخطى 3 تريليون دولار والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - للمرة الأولى، تخطت القيمة السوقية لأسهم شركة مايكروسوفت حاجز الـ 3 تريليونات دولار اليوم الأربعاء.
وبهذا تحتفظ بمكانتها كثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة بعد أبل مباشرة.
وتداولت أسهم شركة أبل عند 195.50 دولار بزيادة 0.3 بالمئة لتصبح قيمتها السوقية 3.02 تريليون دولار، وفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن.
وبدعم من استثمارها في شركة (أوبن إيه.آي) مبتكرة روبوت الدردشة (تشات جي.بي.تي)، يُنظر إلى مايكروسوفت على نطاق واسع باعتبارها الأوفر حظا في سباق السوق على نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن شركات تكنولوجيا عملاقة أخرى تتضمن ألفابت، مالكة جوجل، وأمازون دوت كوم وأوراكل وميتا فلاتفورمز، الشركة الأم لفيسبوك.
من جهة أخرى تواجه شركة أبل تراجعا في الطلب على أجهزتها آيفون، وبخاصة في الصين، إذ تقدم الشركة لعملائها خصومات نادرة لتعزيز المبيعات وسط منافسة شديدة من منافسين محليين مثل هواوي تكنولوجيز.
وذكر براد ريباك، المحلل في شركة ستيفل للاستشارات والوساطة "أعتقد أن هذا (يرجع إلى) دعم الذكاء الاصطناعي لمايكروسوفت" وإن شركة أبل ليس لديها فيما يبدو "توجه الذكاء الاصطناعي الواضح" إلى جانب مخاوف معدلات نمو مبيعات آيفون وانتشارها.
وجاء في بيانات مجموعة بورصات لندن إن 54 محللا يغطون أسهم مايكروسوفت وضعوا متوسط سعر مستهدفا عند 425 دولارا ارتفاعا من 415 قبل شهر، وكان متوسط توصيتهم هو "الشراء".
وسيخضع صعود شركات وول ستريت إلى مستويات قياسية للاختبار في الأسابيع المقبلة حين تبدأ الشركات الأمريكية العملاقة في نشر نتائجها.
وتتنافس أسهم مايكروسوفت وأبل على المركز الأول باعتبار أسهمها الأكثر رسملة في وول ستريت منذ بداية العام، مع خسارة الشركة المنتجة لهواتف آيفون لفترة وجيزة موقع الصدارة لصالح عملاق البرمجيات في وقت سابق من الشهر الجاري.
وبهذا تحتفظ بمكانتها كثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة بعد أبل مباشرة.
القيمة السوقية لشركة مايكروسوفت
وسجلت أسهم مايكروسوفت مستوى قياسيا عند 405.63 دولار، بزيادة 1.7 بالمئة لتخترق حاجز الثلاثة تريليونات دولار.وتداولت أسهم شركة أبل عند 195.50 دولار بزيادة 0.3 بالمئة لتصبح قيمتها السوقية 3.02 تريليون دولار، وفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن.
وبدعم من استثمارها في شركة (أوبن إيه.آي) مبتكرة روبوت الدردشة (تشات جي.بي.تي)، يُنظر إلى مايكروسوفت على نطاق واسع باعتبارها الأوفر حظا في سباق السوق على نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن شركات تكنولوجيا عملاقة أخرى تتضمن ألفابت، مالكة جوجل، وأمازون دوت كوم وأوراكل وميتا فلاتفورمز، الشركة الأم لفيسبوك.
طرح برمجيات متميزة
وباستخدام تقنية (أوبن إيه.آي)، طرحت مايكروسوفت إصدارات أحدث من البرمجيات المتميزة بها بالإضافة إلى محركها للبحث (بينج) الذي يتوقع أن تتحسن فرص منافسته مع محرك البحث المهيمن، جوجل.من جهة أخرى تواجه شركة أبل تراجعا في الطلب على أجهزتها آيفون، وبخاصة في الصين، إذ تقدم الشركة لعملائها خصومات نادرة لتعزيز المبيعات وسط منافسة شديدة من منافسين محليين مثل هواوي تكنولوجيز.
وذكر براد ريباك، المحلل في شركة ستيفل للاستشارات والوساطة "أعتقد أن هذا (يرجع إلى) دعم الذكاء الاصطناعي لمايكروسوفت" وإن شركة أبل ليس لديها فيما يبدو "توجه الذكاء الاصطناعي الواضح" إلى جانب مخاوف معدلات نمو مبيعات آيفون وانتشارها.
بورصات لندن
وجاء في بيانات مجموعة بورصات لندن إن 54 محللا يغطون أسهم مايكروسوفت وضعوا متوسط سعر مستهدفا عند 425 دولارا ارتفاعا من 415 قبل شهر، وكان متوسط توصيتهم هو "الشراء".
وسيخضع صعود شركات وول ستريت إلى مستويات قياسية للاختبار في الأسابيع المقبلة حين تبدأ الشركات الأمريكية العملاقة في نشر نتائجها.
وتتنافس أسهم مايكروسوفت وأبل على المركز الأول باعتبار أسهمها الأكثر رسملة في وول ستريت منذ بداية العام، مع خسارة الشركة المنتجة لهواتف آيفون لفترة وجيزة موقع الصدارة لصالح عملاق البرمجيات في وقت سابق من الشهر الجاري.