«سأعرض كل الحقائق تباعًا ولم أهرب».. هذا ما تلفظ به المخرج خالد يوسف تعليقًا على أزمة الفيديو الإباحي الذي يُجامع فيه الممثلتين منى فاروق وشيما الحاج، والذي انتشر مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعى " فيسبوك"، وعلى إثر ذلك تم القبض على فاروق والحاج، ولكن خالد يوسف هرب خارج البلاد متجهًا إلى باريس.

واعترفت منى فاروق وشيما الحاج خلال التحقيقات، بأن المخرج قد أغراها بأن يجعلها فنانة مشهورة لتظهر فى أفلامه، ولذلك قامت بتصوير هذا الفيديو.

هذه الفضيحة الجنسية لم تكن الأولى للمخرج خالد يوسف، فقد طالته العديد من الفضائح الجنسية سواء مع فنانات أو مشاهير أو غيرهن من النساء، والتي يعرض "اليوم الجديد" بعضها في السطور التالية..

تزوج عرفي بياسمين الخطيب

من ذ شهرًا تقريبًا انتشرت صورًا على مواقع التواصل الاجتماعي تجمع كلًا من الكاتبة ياسمين الخطيب والمخرج خالد يوسف، وعلقت الخطيب عليها معلنة أنه كانت هناك علاقة زواج عرفي منذ عامين مع يوسف، والتي نفاها هو مؤكدًا أنه يحب زوجته الحالية ولم يرتبط بسواها.

تحرش بعميدة كلية الآداب جامعة الإسكندرية

وفي 2015 واجه خالد يوسف»  اتهامات بالتحرش من قِبل زوجة عميد كلية الآداب جامعة الإسكندرية، داخل مقر مكتبه في منطقة المهندسين، وتقدمت حينها ببلاغ للنائب العام يتضمن أيضًا ابتزازها بفيديوهات شخصية حصل عليها عنوة من هاتفها المحمول، وذلك بعد ما تعرفت عليه صدفة أثناء حضورها مهرجان الإسكندرية السينمائي، ووعدها بمساعدها في التمثيل ودخول الوسط الفني.

وأصدر هو حينها بيانًا نفى فيه تلك الاتهامات الموجهة إليه، قائلا: "محاولة رخيصة للتشهير والابتزاز من بعض الحاقدين على نجاحي، وحصولي على شرف تمثيل الشعب".

 ظهر في صور فاضحة برفقة سيدات

وعرض الإعلامي أحمد موسى عام 2015، ببرنامجه «على مسئوليتي»، صورًا  للمخرج خالد يوسف في أوضاع مخلة برفقة سيدات، وقال حينها «أنا لا أتهم خالد يوسف ولا أتجنى عليه، ولكني أطالبه بالخروج للنفي أو تأكيد صحة الصور»، وظهر «يوسف»، في مداخلة هاتفية في برنامج "آخر النهار"، إنه سيأخذ حقه بالقانون لأنها صور "ملفقة"، وأطلقت جبهة الإبداع ونقابة المهن السينمائية بيانا تضامنا معه في مواجهة ما وصفوه بـ "الابتزاز والتشويه لرموز الثورة"، ولم يمر سوى أيام حتى تراجع "موسى" مقدمًا اعتذاره للنائب البرلماني وأسرته وأهالي دائرته على الهواء.