شكرا لقرائتكم خبر عن مكة المكرمة.. جاهزية 18 مستشفى و126 مركزًا صحيًا لموسم الحج والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعلن تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم حج هذا العام 1445هـ باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لتقديم خدمات طبية متكاملة على أعلى مستوى وفق خطط تنظيمية تشرف عليها وزارة الصحة من خلال تجهيز 18 مستشفى و126 مركزاً صحياً في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
وأكد التجمع، أن المستشفيات والمراكز الصحية أنهت الاستعدادات كافة لتنفيذ الخطط المعدة حيث يعمل مستشفى أجياد للطوارئ على مدار الـ24 ساعة في تقديم الرعاية الصحية لزوار وقاصدي المسجد الحرام، إضافة إلى ثلاثة مراكز للطوارئ في أروقة الحرم وجميعها مجهزة بأحدث التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة، كما جرى تشغيل مستشفى الحرم الموسمي في الساحات الشمالية للمسجد الحرام.
وأوضح أنه جرى تسخير جميع الإمكانات لتجهيز الكوادر المدربة والاحتياجات المطلوبة لضمان استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية والخدمات والبرامج الطبية على أعلى مستوى، حيث جرى تخصيص 3944 سريراً بمختلف المرافق الصحية منها 654 سريراً للعناية المركزة.
وأفاد بأن الخطط تركز على العمل بطريقة سلسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة لتقديم الخدمات الصحية بشكل متكامل بحيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات حسب ما تتطلب الحالة الطبية بأسرع الطرق لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب.
وأكد أن مستشفيات النور التخصصي والملك فيصل والملك عبدالعزيز وحراء العام وأجياد ومستشفى الولادة والأطفال تتعامل مع جميع الحالات من خلال أقسام الطوارئ المجهزة بكامل التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة في حين تعد مدينة الملك عبدالله الطبية المستشفى المرجعي والمتخصص في التعامل مع حالات الجلطات القلبية والدماغية، حيث يتم نقل الحالات لها وفق الوقت المحدد عالميا لتعامل مع الجلطات وبأسرع الطرق من خلال إدارة أهلية العلاج والتنسيق الطبي بالتجمع مكة المكرمة الصحي.
وأكد التجمع، أن المستشفيات والمراكز الصحية أنهت الاستعدادات كافة لتنفيذ الخطط المعدة حيث يعمل مستشفى أجياد للطوارئ على مدار الـ24 ساعة في تقديم الرعاية الصحية لزوار وقاصدي المسجد الحرام، إضافة إلى ثلاثة مراكز للطوارئ في أروقة الحرم وجميعها مجهزة بأحدث التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة، كما جرى تشغيل مستشفى الحرم الموسمي في الساحات الشمالية للمسجد الحرام.
وأوضح أنه جرى تسخير جميع الإمكانات لتجهيز الكوادر المدربة والاحتياجات المطلوبة لضمان استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية والخدمات والبرامج الطبية على أعلى مستوى، حيث جرى تخصيص 3944 سريراً بمختلف المرافق الصحية منها 654 سريراً للعناية المركزة.
سيارات إسعاف مجهزة
وبين التجمع الصحي، أنه جرى توفير 155 سيارة إسعاف مجهزة للعمل طوال الموسم، بالإضافة إلى دعم مستشفى نمرة بحافلات إسعافية متنقلة و 13 فرقة إسعافية، بجانب توزيع 8 فرق إسعافية في مستشفى جبل الرحمة، و 12 فرقة إسعافية بمنشأة الجمرات، و23 فرقة إسعافية ثابتة موزعة على المستشفيات.وأفاد بأن الخطط تركز على العمل بطريقة سلسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة لتقديم الخدمات الصحية بشكل متكامل بحيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات حسب ما تتطلب الحالة الطبية بأسرع الطرق لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب.
مستشفيات مكة المكرمة
وأضاف التجمع بأن جميع مستشفيات مكة المكرمة تتعامل مع حالات الجلطات الدماغية عبر الخط الساخن فضلا عن ارتباطه بالمستشفى الافتراضي للتعامل مع حالات الجلطات وإنقاذ الحياة بحسب المعايير العالمية.وأكد أن مستشفيات النور التخصصي والملك فيصل والملك عبدالعزيز وحراء العام وأجياد ومستشفى الولادة والأطفال تتعامل مع جميع الحالات من خلال أقسام الطوارئ المجهزة بكامل التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة في حين تعد مدينة الملك عبدالله الطبية المستشفى المرجعي والمتخصص في التعامل مع حالات الجلطات القلبية والدماغية، حيث يتم نقل الحالات لها وفق الوقت المحدد عالميا لتعامل مع الجلطات وبأسرع الطرق من خلال إدارة أهلية العلاج والتنسيق الطبي بالتجمع مكة المكرمة الصحي.