شكرا لقرائتكم خبر عن 130 ألف ساعة تطوعية.. "شؤون الحرمين" تسخير القدرات الشابة في خدمة ضيوف الرحمن والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - في إطار تمكين شباب وشابات الوطن ومواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتحقيقاً لمستهدفاتها للوصول إلى أكثر من مليون متطوع، مكنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشباب من التطوع لخدمة حجاج بيت الله الحرام للعام الحالي 1445 هـ ، بهدف تسخير القدرات الكامنة لديهم وتمكينهم من العطاء، واستثمار الكفاءات الوطنية المتميزة في تقدم أفضل الخدمات والتي تعكس دور المجتمع الفعال، وبلاد الحرمين الشريفين في خدمة ضيوف الرحمن.
وتسعى الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى تحقيق 130 ألف ساعة عمل تطوعي في المسجد الحرام، وتنسيق الأعمال التطوعية مع 30 جهة حكومية وعدد من الجامعات، ووزارة التعليم، وعدد من الجمعيات المعنية، والهيئات لتمكين أفرادها من تقديم خدماتهم وترسيخ رؤية حسن الوفادة للقاصدين، ونشر الهدايا للعالمين ونشر قيم حسن الخدمة وتمكين الفريق، وتعظيم الحرمين، وإتقان العمل، وتبني الإبداع، وتحقيق الهداية.
كما وفرت 320 فرصة تطوع تماشياً مع الزيادة النسبية لضيوف الرحمن في فترة موسم الحج، وتسعى الإدارة إلى اعتماد اكثر من 30 ميثاق عمل تطوعي كحد أدنى مع الجهات التطوعية، واستقطاب 1500 متطوع إضافي إلى البيت بالمسجد الحرام.
ولفتت الإدارة إلى أن لديها 12 مجالًا تطوعيًا قائمًا خلال موسم حج هذا العام لخدمة ضيوف الرحمن، منها خدمة التطوع الصحي، وتنظيم المصلين، وتنظيم المسارات الخاصة بمرور الحجيج، ومساندة الإدارات الميدانية في تقديم خدماتها لضيوف الرحمن.
وعدد من المجالات منها المجال التنظيمي والإرشادي والمجال الخدمي والمجال الاجتماعي والمجال التوعوي والمجال الإغاثي والمجال الصحي والمجال التعليمي والمجال التدريبي والمجال التأهيلي والمجال العام.
فيما شملت المجالات التخصصية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، والخدمات الهندسية، والترجمة واللغات والإحصاء، وتقديم الخدمة للأشخاص ذوي الإعاقة ونقل كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة من محطات النقل للحرم، ودفع عربات كبار السن، وتنظيم الحشود، والإرشاد المكاني ومرافقة التائهين.
ووضعت الهيئة عددًا من المراحل والخطوات وآليات العمل التطوعي بالمسجد الحرام، منها حصر الفرص التطوعية وتحديد احتياجات العمل التطوعي.
كذلك استقبال طلبات الجهات التطوعية وطلب موافقة الجهات الإشراقية، وترخيص الجمعية ساري المفعول، وطلب البيانات الرئيسية للميثاق وإعداد ميثاق العمل التطوعي وأعداد واستخراج التصاريح اللازمة من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وإعداد تراخيص العمل التطوعي والاستقطاب والفرز للمتطوعين ودعم إدارات الهيئة بالمتطوعين، والإشراف والمتابعة الميدانية وتقييم أداء الأعمال التطوعية، وتكريم الجهات والمتطوعين، واحتساب الساعات التطوعية للمتطوعين.
وتسعى الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى تحقيق 130 ألف ساعة عمل تطوعي في المسجد الحرام، وتنسيق الأعمال التطوعية مع 30 جهة حكومية وعدد من الجامعات، ووزارة التعليم، وعدد من الجمعيات المعنية، والهيئات لتمكين أفرادها من تقديم خدماتهم وترسيخ رؤية حسن الوفادة للقاصدين، ونشر الهدايا للعالمين ونشر قيم حسن الخدمة وتمكين الفريق، وتعظيم الحرمين، وإتقان العمل، وتبني الإبداع، وتحقيق الهداية.
الأعمال التطوعية
فيما رفعت الإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية في رحاب المسجد الحرام، متوسط أعداد المتطوعين لموسم حج هذا العام إلى 650 متطوعًا بمتوسط 3,250 ساعة عمل تطوعي مرتبطة بعدد المتطوعين يومياً.كما وفرت 320 فرصة تطوع تماشياً مع الزيادة النسبية لضيوف الرحمن في فترة موسم الحج، وتسعى الإدارة إلى اعتماد اكثر من 30 ميثاق عمل تطوعي كحد أدنى مع الجهات التطوعية، واستقطاب 1500 متطوع إضافي إلى البيت بالمسجد الحرام.
ولفتت الإدارة إلى أن لديها 12 مجالًا تطوعيًا قائمًا خلال موسم حج هذا العام لخدمة ضيوف الرحمن، منها خدمة التطوع الصحي، وتنظيم المصلين، وتنظيم المسارات الخاصة بمرور الحجيج، ومساندة الإدارات الميدانية في تقديم خدماتها لضيوف الرحمن.
وعدد من المجالات منها المجال التنظيمي والإرشادي والمجال الخدمي والمجال الاجتماعي والمجال التوعوي والمجال الإغاثي والمجال الصحي والمجال التعليمي والمجال التدريبي والمجال التأهيلي والمجال العام.
فيما شملت المجالات التخصصية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، والخدمات الهندسية، والترجمة واللغات والإحصاء، وتقديم الخدمة للأشخاص ذوي الإعاقة ونقل كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة من محطات النقل للحرم، ودفع عربات كبار السن، وتنظيم الحشود، والإرشاد المكاني ومرافقة التائهين.
تنظيم متكامل
ويأتي ذلك في إطار مؤسسي وتنظيمي متكامل، يحقق من خلاله أعلى معايير الجودة وأهداف البرامج التطوعية الإنسانية والتخصصية.ووضعت الهيئة عددًا من المراحل والخطوات وآليات العمل التطوعي بالمسجد الحرام، منها حصر الفرص التطوعية وتحديد احتياجات العمل التطوعي.
كذلك استقبال طلبات الجهات التطوعية وطلب موافقة الجهات الإشراقية، وترخيص الجمعية ساري المفعول، وطلب البيانات الرئيسية للميثاق وإعداد ميثاق العمل التطوعي وأعداد واستخراج التصاريح اللازمة من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وإعداد تراخيص العمل التطوعي والاستقطاب والفرز للمتطوعين ودعم إدارات الهيئة بالمتطوعين، والإشراف والمتابعة الميدانية وتقييم أداء الأعمال التطوعية، وتكريم الجهات والمتطوعين، واحتساب الساعات التطوعية للمتطوعين.