بجلباب ضيق بفتحتين جانبيتين طويلتين، أثارت شابة جدلا واسعا في جلسة تصوير بعدسة المصور الشاب إسلام رمضان، في ظل تشبيه بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي لها بالموديل سلمى الشيمي المعروفة إعلاميًا بـ «فتاة سقارة».

وحصدت جلسة التصوير «المثيرة للجدل»، آلاف المشاركات والتعليقات عبر منصات التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«تويتر» و«إنستجرام»، من بينها: «هو أنتي سلمى الشيمي»، و«ولازم تتحاكمي بعد الفوتوسيشن دي»، و«اللبس وحش وأفور جدا»، وسط تساؤلات عن تلك بطلة جلسة التصوير. 

من هى صاحبة جلسة التصوير المثيرة للجدل؟

رصد «هن»، أبرز المعلومات عن صاحبة جلسة التصوير «المثيرة للجدل»، خلال الفقرات التالية.

1- شابة تدعى مودي محمد.

2- تعمل في مجال الموديلنج.

3- ظهرت كموديل على أغلفة أزياء المنزل، من بيجامات وجلابيب.

4- يتابعها عبر حسابها الشخصي على موقع «فيس بوك»، ما يقارب الـ19 ألف شخص.

5- اعتادت على الظهور بأزياء جريئة في العديد من المواد المصورة، كالهوت شورت واستومك توب وفساتين ضيقة، والتي ترفقها بتعليقات مثيرة للجدل، مثل: «إنها لعنة الملبن ياعمري».

6- علقت على جلسة التصوير المثيرة للجدل، عبر حسابها الرسمي على فيس بوك، بجملة من أغنية الفنانة اللبنانية نانسي عجرم: «يا أطبطب وأدلع.. يا يقولي أنا اتغيرت عليه»، خلال وقوفها على سطح أحد المنازل، أثناء غسلها لملابس داخل وعاء أحمر «طشت غسيل». 

سلمى الشيمي «مثيرة للجدل»

الجدير بالذكر أن الموديل الشابة سلمى الشيمي، آثارت حالة واسعة من الجدل خلال الأسابيع القليلة الماضية، نتيجة ظهورها بجلسة تصوير لها بفستان فرعوني قصير باللون الأبيض، والذي تميز بأنه ضيق للغاية ومزين بنقوش فرعونية، بالإضافة إلى أنه بدون أكمام أو أكتاف، وإكسسوارات فرعونية متعددة الألوان، يغلب عليها الذهبي والأحمر.