وأعلنت وزارة الداخلية الكونغولية أن بين الضحايا الذين سقطوا شخص قتل داخل مستشفى كيشيرو بمدينة غوما، أكبر مدن إقليم شمال كيفو. وحمّلت الوزارة مسؤولية الهجوم لمتمردي حركة «إم 23»، الذين يسيطرون على أجزاء واسعة من المنطقة.
في المقابل، نفت الحركة مسؤوليتها، وألقى متحدثها لورانس كانيوكا باللوم على القوات الكونغولية وحلفائها، خاصة الميليشيات المحلية والقوات الجنوب أفريقية، معتبرًا أن العمليات المشتركة تهدد أمن المدنيين، وتجبر الحركة على «إعادة النظر في موقفها
لحماية السكان»، في إشارة إلى احتمال تصعيد جديد.
وقال سكان من مدينة غوما إنهم قضوا الليل تحت الأسرة مذعورين من أصوات القصف والانفجارات. وقال أمبوما سفاري، أحد سكان المدينة، إن الجثث كانت ملقاة في الشوارع، دون معرفة هوية منفذي الهجوم.
كانت هذه تفاصيل خبر تصاعد العنف شرق الكونغو لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الوطن أون لاين وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.