شكرا لقرائتكم خبر عن رئيس لجنة التحكيم: مسابقة الملك سلمان لحفظ القرآن مظهر لعناية المملكة بكتاب الله والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكدت رئيس لجنة التحكيم و عضو هيئة التدريس بجامعة الأميرة نورة أ.د. نمشة بنت عبدالله الطوالة، أن إقامة المسابقة القرآنية المحلية مظهر من مظاهر عناية المملكة العربية السعودية بكتاب الله وتكريم أهله من أبناء وبنات الوطن.
وأشادت بالدعم الكبير الذي يقدمه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، لإقامة هذه المسابقة التي تسهم في تنشئة جيلٍ وسطي مدرك لأهمية التوحيد والانتماء والولاء.
كما أشادت بدعم وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، لأهل القرآن في إخراج المسابقة وتنظيمها بصورة متميزة وبجدارة، وكذلك في تنظيم آلية التحكيم في المسابقة لتكون بأعلى معايير العدالة في رصد الدرجات وتقييم المشاركات.
وفي ختام تصريحها قدمت أ.د. نمشة بنت صالح الطوالة، الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، يحفظهما الله، على جهودهم العظيمة لخدمة كتاب الله الكريم طباعة ونشرًا وتعليمًا وإقامة المسابقات القرآنية المحلية والدولية، سائلة أن يجزيهم خير الجزاء ويجعلهم ذخرًا للإسلام والمسلمين.
وأشادت بالدعم الكبير الذي يقدمه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، لإقامة هذه المسابقة التي تسهم في تنشئة جيلٍ وسطي مدرك لأهمية التوحيد والانتماء والولاء.
كما أشادت بدعم وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، لأهل القرآن في إخراج المسابقة وتنظيمها بصورة متميزة وبجدارة، وكذلك في تنظيم آلية التحكيم في المسابقة لتكون بأعلى معايير العدالة في رصد الدرجات وتقييم المشاركات.
دعم القيادة
جاء ذلك في تصريح صحفي لها خلال رئاستها لجنة تحكيم التصفيات النهائية للمسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ 25، والتي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمشاركة 125 متسابقًا ومتسابقة خلال الفترة: 24 - 29 شعبان 1445هـ، و بجوائز تصل إلى 7.000.000 ريال.وفي ختام تصريحها قدمت أ.د. نمشة بنت صالح الطوالة، الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، يحفظهما الله، على جهودهم العظيمة لخدمة كتاب الله الكريم طباعة ونشرًا وتعليمًا وإقامة المسابقات القرآنية المحلية والدولية، سائلة أن يجزيهم خير الجزاء ويجعلهم ذخرًا للإسلام والمسلمين.