انت الان تتابع خبر الاعرجي يعلن إعادة 90% من العائلات النازحة والان مع التفاصيل
• مشاركة العراق في هذا المؤتمر تمثل ارادة المجتمع الدولي والدول الشقيقة والصديقة والمحبة للسلام ، من اجل مكافحة التطرف العنيف، لحماية دولنا والحفاظ على اجيالنا وبناء سلام مستدام .
• هنالك تزييف متعمد لمبادئ ومثل الأديان السماوية ،ولابد من تلاحم المجتمع الدولي لدرء هذا الخطر من خلال العمل البناء وتبادل الخبرات والمعلومات .
• العراق خطى خطوات مهمة على صعيد مكافحة الارهاب والتطرف العنيف وتبنى مشروع اقرار اليوم العالمي لمكافحة التطرف العنيف المؤدي الى الارهاب .
• العراق حريص على إحلال السلام والتعايش السلمي على المستوى العالمي .
• تبنى العراق مجموعة من البرامج الوطنية لمكافحة التطرف العنيف المؤدي الى الارهاب أدت الى انخفاض الخطاب المتطرف على مستوى جميع محافظات العراق .
• البيئة العراقية أصبحت اليوم اكثر جذبا للاستثمار وعاملا مشجعا في إنشاء المشاريع الخدمية وتأمينها وفي جميع المجالات .
• عمل العراق على تعزيز دور المرأة والشباب داخل المجتمع وعلى مستوى المؤسسات الحكومية وتعزيز الحصانة التي تحمي أبناءنا من الانجراف نحو الفكر الاقصائي والتطرف .
• مازال العراق يعمل على تعزيز استقراره الأمني بخطى ثابتة من خلال ملاحقة المجاميع الارهابية وتدمير اي قدرات للخلايا الارهابية المتبقية .
• الارهاب بات تهديدا عالميا ولايمكن القضاء عليه بشكل كامل الا من خلال منظومة عمل متكاملة وتعاون دولي.
• العراق استطاع ان يحسم المعركة مع الارهاب لصالحه، وعمل وفق منهجية متكاملة لإعادة دمج العوائل التي نزحت بسبب الظروف التي مر بها العراق سابقا، حيث بلغت نسبة ما تم اعادته من تلك العوائل 90 %.
• الحكومة العراقية اتخذت قرارا شجاعا باعادة العوائل العراقية من شمال شرق سوريا وفق خطة انسانية مدروسة ،حيث تم نقل 2629 عائلة وبعدد 10242 الى مركز التأهيل النفسي والمجتمعي، ومن ثم دمجها في مناطقها الاصلية داخل العراق ، وتم ادماج 2082 عائلة وبعدد 7685 مواطن عراقي في ثمان محافظات، ونعمل على استعادة جميع المواطنين العراقيين من سجون شمال شرق سوريا ،بما فيهم المتهمون بالارهاب حيث استعدنا 2710 معتقل عراقي من داخل تلك السجون الى وزارة الداخلية لاكمال التحقيق معهم وعرضهم على القضاء العراقي.
• العراق جاد في اقامة علاقات مع المنظمات الأممية والدول الصديقة، للحفاظ على مستوى التعاون في مجال مكافحة تنظيم داعش الارهابي، لان خطره مازال قائما وهناك حاجة لتعاون دولي للقضاء على هذا الخطر .
• ما نشهده اليوم من عدوان سافر للكيان الصهيوني بحق أبنائنا في غزة ولبنان يمثل انتهاكا لجميع الأعراف والمواثيق الدولية ويمثل ايضا ارهابا ضد المدنيين العزل ، بينما يقف العالم عاجزا عن إيقاف هذا النزيف .
• لقد هجر العالم اليوم لغة الدبلوماسية والحوار ولغة العدل في ادانة مايحدث في غزة ولبنان، اذن ما فائدة الدبلوماسية وقنواتها ان لم تكن فاعلة في مثل هكذا مواقف ".