شكرا لقرائتكم خبر عن بعد تجربة أمريكية.. كوريا الشمالية تسعى لتعزيز قدرتها على الردع النووي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - قالت كوريا الشمالية إن التجربة النووية "تحت الحرجة" التي أجرتها الولايات المتحدة في الأيام القليلة الماضية تضيف توترًا عسكريًا جديدًا إلى السباق الدولي للتسلح النووي.
وتعهدت وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتعزيز قدرتها على الردع النووي.
كانت وزارة الطاقة الأمريكية قالت إن الإدارة الوطنية للأمن النووي التابعة لها أجرت تجربة دون النقطة الحرجة في موقع التجارب في نيفادا، بهدف جمع البيانات لدعم موثوقية وفعالية الرؤوس الحربية النووية.
ولم تكشف عن طبيعة تلك الإجراءات.
والولايات المتحدة من الدول الموقعة على المعاهدة العالمية لحظر التجارب النووية، وتوقفت عن إجراء التجارب التي تنطوي على تفجيرات نووية في عام 1992.
وتعهدت وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتعزيز قدرتها على الردع النووي.
كانت وزارة الطاقة الأمريكية قالت إن الإدارة الوطنية للأمن النووي التابعة لها أجرت تجربة دون النقطة الحرجة في موقع التجارب في نيفادا، بهدف جمع البيانات لدعم موثوقية وفعالية الرؤوس الحربية النووية.
التصرفات الأمريكية الأحادية
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية: "في مواجهة عدم الاستقرار الاستراتيجي في المنطقة وبقية العالم الناجم عن التصرفات الأمريكية الأحادية، لا يسعنا إلا أن نعيد النظر في الإجراءات اللازمة لتعزيز وضع الردع النووي الشامل في نطاق الحق السيادي المكتسب والخيارات الممكنة".ولم تكشف عن طبيعة تلك الإجراءات.
التجربة النووية دون النقطة الحرجة
والتجربة النووية دون النقطة الحرجة هي تجربة لا تتضمن انفجارًا نوويًا، ولا تؤدي إلى تفاعل انشطاري متسلسل، وتُجرى لاختبار رد فعل البلوتونيوم باستخدام متفجرات كيميائية عالية الكفاءة.والولايات المتحدة من الدول الموقعة على المعاهدة العالمية لحظر التجارب النووية، وتوقفت عن إجراء التجارب التي تنطوي على تفجيرات نووية في عام 1992.