شكرا لقرائتكم خبر عن الرياض.. تفاصيل اليوم الثاني من منتدى مستقبل العقار والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - استكمل منتدى مستقبل العقار أعماله لليوم الثاني بالعاصمة الرياض، الذي ترعاه الهيئة العامة للعقار بالشراكة مع وزارة البلديات والإسكان، تحت شعار "مستقبل للإنسانية: من أحلام لواقعية"، بمشاركة أكثر من 120 دولة و500 متحدث يمثلون القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب حضور عدد من الشخصيات البارزة على المستويين المحلي والدولي.
وأكّد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار عبدالله بن سعود الحماد، في الجلسة الحوارية التي ناقشت دور الشراكات الحكومية في مجال التطوير العقاري، وأثرها في تحقيق نجاح ونمو القطاع العقاري، على أهمية بناء شراكات مع القطاع العام والقطاع الخاص، مبينًا أنّ الهيئة عملت على عدد من الشراكات مع كافة القطاعات الحكومية، لا سيما القطاع البلدي لتطوير وتنظيم القطاع العقاري، بما يعزز الوضوح والشفافية والعدالة.
وأضاف أنّ الشراكات الاستراتيجية من شأنها تعزيز الكفاءة والشفافية في القطاع، وتحسين الخدمات المقدمة للمستفيدين والمستثمرين، بما يحقق المرونة والاستدامة والنمو، والوصول بالصناعة العقارية السعودية إلى آفاق مستقبلية أكثر تميزًا.
وأكد المتحدثون في "المنتدى" على دور التحول الرقمي بالمملكة في تسهيل رحلة تملك السكن وإنجاز التعاملات العقارية، وعن أهمية التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي واستخداماتها المختلفة بما فيها تحليل البيانات لفهم اتجاهات السوق العقاري، واستثمارها في بناء مفهوم أعمق ومستقبل أكثر تكيفًا مع هذه الصناعة.
وأشاروا إلى دور أكواد البناء في الحفاظ على الهوية العمرانية للمدن، وأهمية تبني مفاهيم ومبادئ المسؤولية الاجتماعية والتنمية المستدامة في التطوير العقاري التي من شأنها خلق مدن ومجتمعات سكانية صديقة للبيئة وتحفظ آثارها وتراثها ومواردها الطبيعية، بما يعزز جودة حياة الإنسان في كافة المجالات.
يذكر أنّ منتدى مستقبل العقار التي انطلقت أعماله بالأمس, يقدم عددًا من الجلسات الحوارية وورش العمل يشارك بها نخبة من الاقتصاديين والمستثمرين وصناع القرار وخبراء المنظومة العقارية والقطاعات المرتبطة به محليًا ودوليًا.
كما يضم المنتدى معرضًا عقاريًّا يستعرض العديد من المبادرات وأحدث ما وصلت إليه تقنيات العقار والمنتجات العقارية المتطورة والحلول التمويلية واتجاهات السوق العقاري السعودي وخطواته الاستراتيجية التي تهدف لتعزيز شفافيته وموثوقيته وجاذبيته الاستثمارية.
وأكّد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار عبدالله بن سعود الحماد، في الجلسة الحوارية التي ناقشت دور الشراكات الحكومية في مجال التطوير العقاري، وأثرها في تحقيق نجاح ونمو القطاع العقاري، على أهمية بناء شراكات مع القطاع العام والقطاع الخاص، مبينًا أنّ الهيئة عملت على عدد من الشراكات مع كافة القطاعات الحكومية، لا سيما القطاع البلدي لتطوير وتنظيم القطاع العقاري، بما يعزز الوضوح والشفافية والعدالة.
منتدى مستقبل العقار
وأضاف الحماد أنّ الهيئة تسعى لتقديم أفضل نموذج للقطاع العقاري وتعزيز بيئته الاستثمارية، وتحرص في نماذج الشراكات مع القطاعات المختلفة أن تكون التقنية والابتكار عاملًا رئيسيًا في تفعيلها، كونها تختصر الوقت والجهد وتقدم خدمة ذات جودة عالية وتحقق نسبة رضا كبيرة.وأضاف أنّ الشراكات الاستراتيجية من شأنها تعزيز الكفاءة والشفافية في القطاع، وتحسين الخدمات المقدمة للمستفيدين والمستثمرين، بما يحقق المرونة والاستدامة والنمو، والوصول بالصناعة العقارية السعودية إلى آفاق مستقبلية أكثر تميزًا.
وأكد المتحدثون في "المنتدى" على دور التحول الرقمي بالمملكة في تسهيل رحلة تملك السكن وإنجاز التعاملات العقارية، وعن أهمية التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي واستخداماتها المختلفة بما فيها تحليل البيانات لفهم اتجاهات السوق العقاري، واستثمارها في بناء مفهوم أعمق ومستقبل أكثر تكيفًا مع هذه الصناعة.
وأشاروا إلى دور أكواد البناء في الحفاظ على الهوية العمرانية للمدن، وأهمية تبني مفاهيم ومبادئ المسؤولية الاجتماعية والتنمية المستدامة في التطوير العقاري التي من شأنها خلق مدن ومجتمعات سكانية صديقة للبيئة وتحفظ آثارها وتراثها ومواردها الطبيعية، بما يعزز جودة حياة الإنسان في كافة المجالات.
يذكر أنّ منتدى مستقبل العقار التي انطلقت أعماله بالأمس, يقدم عددًا من الجلسات الحوارية وورش العمل يشارك بها نخبة من الاقتصاديين والمستثمرين وصناع القرار وخبراء المنظومة العقارية والقطاعات المرتبطة به محليًا ودوليًا.
كما يضم المنتدى معرضًا عقاريًّا يستعرض العديد من المبادرات وأحدث ما وصلت إليه تقنيات العقار والمنتجات العقارية المتطورة والحلول التمويلية واتجاهات السوق العقاري السعودي وخطواته الاستراتيجية التي تهدف لتعزيز شفافيته وموثوقيته وجاذبيته الاستثمارية.