شكرا لقرائتكم خبر عن استطلاع: أمريكييون يشككون في قدرة ترامب على خفض الأسعار والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - ساعدت المخاوف بشأن النفقات اليومية في عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، ولكن مع اقتراب ولايته الثانية بسرعة، يتشكك الكثير من البالغين الأمريكيين في قدرته على خفض الأسعار، بحسب استطلاع أجرته وكالة أسوشيتد برس (أ ب) ومركز "إن أو آر سي" لأبحاث الشؤون العامة.
وأظهر الاستطلاع أن 2 فقط من كل 10 أمريكيين واثقون "بشدة" أو "جدا" من أن ترامب سوف يتمكن من إحراز تقدم بشأن خفض أسعار البقالة والمساكن والرعاية الصحية العام الجاري، بينما نحو 2 من كل 10 واثقون "بشكل معتدل".
وكان الإيمان بقدرة الجمهوري ترامب على توفير الوظائف أعلى قليلًا، حيث أعرب نحو 3 من كل 10 أشخاص عن أنهم واثقون للغاية أو جدا بأنه سوف يحقق تقدما في هذا الشأن في 2025.
لكن الاستطلاع يشير إلى أنه رغم الجهود الشاملة بشأن خفض الأسعار، فأن جزءًا كبيرًا من أنصاره ليس لديهم ثقة كبيرة في قدرته على تخفيف الضغوط الاقتصادية بشكل سريع التي مازالت تثقل كاهل الكثير من الأسر.
وجاء في الاستطلاع أن نحو 3 فقط من كل 10 أشخاص واثقون بشدة في طريقة تعامل ترامب مع الاقتصاد.
جدير بالذكر أن الحملة الانتخابية الرئاسية لترامب في 2024 ركزت كثيرًا على الأسعار وما إذا كان الرئيس الديمقراطي جو بايدن هو من يلقى عليه باللائمة في التضخم وما إذا كان ترامب سيتمكن من إصلاح ذلك.
وأظهر الاستطلاع أن 2 فقط من كل 10 أمريكيين واثقون "بشدة" أو "جدا" من أن ترامب سوف يتمكن من إحراز تقدم بشأن خفض أسعار البقالة والمساكن والرعاية الصحية العام الجاري، بينما نحو 2 من كل 10 واثقون "بشكل معتدل".
وكان الإيمان بقدرة الجمهوري ترامب على توفير الوظائف أعلى قليلًا، حيث أعرب نحو 3 من كل 10 أشخاص عن أنهم واثقون للغاية أو جدا بأنه سوف يحقق تقدما في هذا الشأن في 2025.
غياب الثقة
لكن الاستطلاع يشير إلى أنه رغم الجهود الشاملة بشأن خفض الأسعار، فأن جزءًا كبيرًا من أنصاره ليس لديهم ثقة كبيرة في قدرته على تخفيف الضغوط الاقتصادية بشكل سريع التي مازالت تثقل كاهل الكثير من الأسر.
وجاء في الاستطلاع أن نحو 3 فقط من كل 10 أشخاص واثقون بشدة في طريقة تعامل ترامب مع الاقتصاد.
جدير بالذكر أن الحملة الانتخابية الرئاسية لترامب في 2024 ركزت كثيرًا على الأسعار وما إذا كان الرئيس الديمقراطي جو بايدن هو من يلقى عليه باللائمة في التضخم وما إذا كان ترامب سيتمكن من إصلاح ذلك.
أخبار متعلقة :