شكرا لقرائتكم خبر عن مطالب في ألمانيا بسرعة إجراء انتخابات مبكرة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - طالب الحزب الديمقراطي الحر مجددًا المستشار الألماني أولاف شولتس، المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، بتمهيد الطريق سريعًا لإجراء انتخابات مبكرة.
وقال الأمين العام للحزب الديمقراطي الحر، بيجان جير-ساراي، إن تأخير المستشار الانتخابات المبكرة عبر إشارته الآن إلى المسؤولية السياسية للدولة أمر لا يصدق على الإطلاق.
كان وزير المالية وزعيم الحزب الديمقراطي الحر كريستيان ليندنر طالب بإجراء انتخابات مبكرة منظمة، إلا أن شولتس قرر إقالته.
وقال جير-ساراي: "تتكون الحكومة المتبقية للمستشار الاتحادي الحالي الآن من مرشحين اثنين لمنصب المستشار، لم يعد لديهما الأغلبية في البرلمان... بلادنا بلا قيادة".
ويعتزم شولتس، بحسب خطته الحالية، الدعوة إلى التصويت على سحب الثقة في البرلمان يوم 15 يناير/كانون الثاني المقبل.
ويمكن بعد ذلك إجراء انتخابات مبكرة في نهاية مارس المقبل، ومع ذلك، بدا شولتس أمس الجمعة مستعدًا لمناقشة توقيت التصويت على الثقة والانتخابات المبكرة التالية له.
كان أوضح شولتس، على هامش قمة الاتحاد الأوروبي غير الرسمية في بودابست، أنه يربط هذا الأمر باتفاق في البرلمان الألماني (بوندستاج) حول القوانين التي يجب إقرارها.
وقال الأمين العام للحزب الديمقراطي الحر، بيجان جير-ساراي، إن تأخير المستشار الانتخابات المبكرة عبر إشارته الآن إلى المسؤولية السياسية للدولة أمر لا يصدق على الإطلاق.
الانتخابات في ألمانيا
وأضاف جير-ساراي: قدم الديمقراطيون الأحرار له( شولتس) عرضا لإنهاء الائتلاف الحاكم بطريقة منظمة على نحو مشترك وإكمال المشروعات التي يستوجب التعامل معها بسرعة، لكنه اتخذ قرارًا مختلفًا".كان وزير المالية وزعيم الحزب الديمقراطي الحر كريستيان ليندنر طالب بإجراء انتخابات مبكرة منظمة، إلا أن شولتس قرر إقالته.
وقال جير-ساراي: "تتكون الحكومة المتبقية للمستشار الاتحادي الحالي الآن من مرشحين اثنين لمنصب المستشار، لم يعد لديهما الأغلبية في البرلمان... بلادنا بلا قيادة".
غياب القوة والإرادة لحل المشكلات
وأشار إلى غياب القوة والإرادة لحل المشكلات الملحة وإعادة الاقتصاد إلى طريق النجاح، مشيرًا إلى أن حالة الجمود هذه غير مسؤولة.ويعتزم شولتس، بحسب خطته الحالية، الدعوة إلى التصويت على سحب الثقة في البرلمان يوم 15 يناير/كانون الثاني المقبل.
ويمكن بعد ذلك إجراء انتخابات مبكرة في نهاية مارس المقبل، ومع ذلك، بدا شولتس أمس الجمعة مستعدًا لمناقشة توقيت التصويت على الثقة والانتخابات المبكرة التالية له.
كان أوضح شولتس، على هامش قمة الاتحاد الأوروبي غير الرسمية في بودابست، أنه يربط هذا الأمر باتفاق في البرلمان الألماني (بوندستاج) حول القوانين التي يجب إقرارها.
أخبار متعلقة :