شكرا لقرائتكم خبر عن بريطانيا تكشف عن آخر تطورات محادثات ضرب الداخل الروسي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - كشف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، عن آخر تطورات محادثات ضرب الداخل الروسي.
وقال إن الغرب لن يخضع للترهيب بسبب تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشن حرب شاملة مع حلف شمال الأطلسي (ناتو) في حال أعطي الإذن لأوكرانيا باستخدام أسلحة غربية لضرب الداخل الروسي.
وكان وزير الخارجية جزءًا من محادثات دبلوماسية مكثفة جرت الأسبوع الماضي بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، في كييف وواشنطن، والتي فشلت حتى الآن في التوصل إلى قرار.
وضغط الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارًا على زعماء الغرب، للحصول على إذن باستخدام الأسلحة التي زودوه بها لضرب مواقع داخل روسيا.
وقال لامي إن هناك "الكثير من التهويل" من جانب بوتين، ولكن "لا يمكن أن ننحرف عن المسار بسبب فاشي إمبريالي... يرغب في دخول الدول كيفما شاء".
وأوضح أن المحادثات ستستمر مع رئيس الوزراء كير ستارمر، والرئيس الأمريكي جو بايدن، وزيلينسكي، في الأمم المتحدة بنيويورك، في وقت لاحق من الشهر الجاري.
وقال إن الغرب لن يخضع للترهيب بسبب تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشن حرب شاملة مع حلف شمال الأطلسي (ناتو) في حال أعطي الإذن لأوكرانيا باستخدام أسلحة غربية لضرب الداخل الروسي.
المحادثات مستمرة
وأشار إلى أن المحادثات مستمرة مع الولايات المتحدة والحلفاء بشأن إعطاء كييف الإذن باستخدام صواريخ من طراز "ستورم شادو"، من المملكة المتحدة، لضرب القواعد الجوية الروسية والمواقع العسكرية التي تستخدم لشن الهجمات على أوكرانيا.وكان وزير الخارجية جزءًا من محادثات دبلوماسية مكثفة جرت الأسبوع الماضي بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، في كييف وواشنطن، والتي فشلت حتى الآن في التوصل إلى قرار.
وضغط الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارًا على زعماء الغرب، للحصول على إذن باستخدام الأسلحة التي زودوه بها لضرب مواقع داخل روسيا.
تحذيرات بوتين
وحذر بوتين من أن السماح بشن ضربات بعيدة المدى "سيعني أن دول حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة والدول الأوروبية، في حرب مع روسيا".وقال لامي إن هناك "الكثير من التهويل" من جانب بوتين، ولكن "لا يمكن أن ننحرف عن المسار بسبب فاشي إمبريالي... يرغب في دخول الدول كيفما شاء".
وأوضح أن المحادثات ستستمر مع رئيس الوزراء كير ستارمر، والرئيس الأمريكي جو بايدن، وزيلينسكي، في الأمم المتحدة بنيويورك، في وقت لاحق من الشهر الجاري.
أخبار متعلقة :