شكرا لقرائتكم خبر عن على مدار 11 شهرًا من التسجيلات القياسية.. أبريل الأشد حرارة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أعلن علماء بالاتحاد الأوروبي أن أبريل 2024 كان الشهر الحادي عشر على التوالي الذي تسجل فيه درجات حرارة عالمية قياسية، وفقًا للبيانات الصادرة عن خدمة تغير المناخ الأوروبية "كوبيرنيكوس". والشهر الماضي أيضًا هو أول أبريل مسجل بدرجة حرارة متوسطة عالمية تزيد عن 15 درجة مئوية، وفقا لبيانات كوبيرنيكوس.
وبحسب رئيس كوبيرنيكوس، كارلو بونتمبو، فإن زيادة تركيز الغازات الدفيئة "ستواصل دفع درجة حرارة العالم نحو مستويات قياسية جديدة".
ووفقا لوكالة البيئة الأوروبية، فإن أوروبا تشهد أسرع ارتفاع في درجات الحرارة بين جميع القارات. ووفقا للتقرير، فإن درجة حرارة ذلك الشهر كانت أكثر دفئا بمقدار 1.58 درجة مئوية عالميا مقارنة بالفترة من 1850 إلى 1900، وهي الفترة المرجعية ما قبل الثورة الصناعية.
وتعتبر متوسطات درجات الحرارة العالمية من مايو 2023 إلى أبريل 2024 هي الأعلى منذ بدء التسجيل، وهي تزيد بمقدار 1.61 درجة مئوية عن المتوسط ما قبل الثورة الصناعية.
وتعتمد النتائج على تحليلات يقوم بها الكمبيوتر وتدمج مليارات القراءات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الرصد الجوي في جميع أنحاء العالم. وتعود البيانات المستخدمة إلى عام 1950، مع توفر بعض البيانات الأقدم أيضا.
وبحسب رئيس كوبيرنيكوس، كارلو بونتمبو، فإن زيادة تركيز الغازات الدفيئة "ستواصل دفع درجة حرارة العالم نحو مستويات قياسية جديدة".
أسرع ارتفاع في درجات الحرارة
وقالت الخدمة اليوم الأربعاء، إن متوسط درجة حرارة الهواء عند السطح بلغ في أبريل 15.03 درجة مئوية، أعلى بمقدار 0.67 درجة مئوية من المتوسط في أبريل للسنوات من 1991 إلى 2020. وفي أوروبا كان أبريل أكثر دفئا بمقدار 1.49 درجة مئوية من الفترة المقارنة.ووفقا لوكالة البيئة الأوروبية، فإن أوروبا تشهد أسرع ارتفاع في درجات الحرارة بين جميع القارات. ووفقا للتقرير، فإن درجة حرارة ذلك الشهر كانت أكثر دفئا بمقدار 1.58 درجة مئوية عالميا مقارنة بالفترة من 1850 إلى 1900، وهي الفترة المرجعية ما قبل الثورة الصناعية.
وتعتبر متوسطات درجات الحرارة العالمية من مايو 2023 إلى أبريل 2024 هي الأعلى منذ بدء التسجيل، وهي تزيد بمقدار 1.61 درجة مئوية عن المتوسط ما قبل الثورة الصناعية.
وتعتمد النتائج على تحليلات يقوم بها الكمبيوتر وتدمج مليارات القراءات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الرصد الجوي في جميع أنحاء العالم. وتعود البيانات المستخدمة إلى عام 1950، مع توفر بعض البيانات الأقدم أيضا.
أخبار متعلقة :