شكرا لقرائتكم خبر عن وسط عدم توافق.. ماكرون يبحث عن رئيس وزراء جديد لفرنسا والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - يواصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، المشاورات بشأن تعيين رئيس وزراء جديد بعد استبعاد تشكيل حكومة بقيادة مرشحة تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري، لوسي كاستيه، لصالح ائتلاف وسط محتمل.
وفي محاولة لإنهاء حالة من عدم اليقين استمرت لأسابيع بعد قرار ماكرون الدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة، بدأ الرئيس الفرنسي سلسلة من الاجتماعات، الجمعة الماضي، لاستطلاع آراء رؤساء الأحزاب بشأن التوصل إلى حل وسط، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء.
وذكر بيان وزعه مكتب ماكرون أمس الاثنين عقب محادثات عقدها مع مارين لوبان، زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، وزعماء أحزاب آخرين، أن كاستيه، مرشحة تحالف الجبهة الشعبية الجديدة، "سيتم رفضها على الفور من قبل جميع الكتل الأخرى" الممثلة في الجمعية الوطنية الفرنسية.
وأضاف البيان أن "هذه المجموعات أبدت انفتاحا على دعم حكومة يقودها شخص من خارج صفوفها"، داعيا الاشتراكيين والخضر والشيوعيين إلى التعاون على نطاق أوسع.
وفي الانتخابات البرلمانية المبكرة، حل تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري في المرتبة الأولى، متقدما على قوى الوسط التي ينتمي لها ماكرون واليمين المتطرف بقيادة لوبان، ولم يحصل أي فصيل على أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية، مما جعل من الصعب تشكيل حكومة.
وفي محاولة لإنهاء حالة من عدم اليقين استمرت لأسابيع بعد قرار ماكرون الدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة، بدأ الرئيس الفرنسي سلسلة من الاجتماعات، الجمعة الماضي، لاستطلاع آراء رؤساء الأحزاب بشأن التوصل إلى حل وسط، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء.
وذكر بيان وزعه مكتب ماكرون أمس الاثنين عقب محادثات عقدها مع مارين لوبان، زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، وزعماء أحزاب آخرين، أن كاستيه، مرشحة تحالف الجبهة الشعبية الجديدة، "سيتم رفضها على الفور من قبل جميع الكتل الأخرى" الممثلة في الجمعية الوطنية الفرنسية.
تشكيل الحكومة الفرنسية
وقال البيان إن المناقشات مع أحزاب الوسط المتحالفة مع ماكرون "حددت السبل المحتملة للتحالف والتعاون".وأضاف البيان أن "هذه المجموعات أبدت انفتاحا على دعم حكومة يقودها شخص من خارج صفوفها"، داعيا الاشتراكيين والخضر والشيوعيين إلى التعاون على نطاق أوسع.
وفي الانتخابات البرلمانية المبكرة، حل تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري في المرتبة الأولى، متقدما على قوى الوسط التي ينتمي لها ماكرون واليمين المتطرف بقيادة لوبان، ولم يحصل أي فصيل على أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية، مما جعل من الصعب تشكيل حكومة.