شكرا لقرائتكم خبر عن هيئة التطوير الدفاعي تستعرض برامجها المبتكرة بملتقى الصحة العالمي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تشارك الهيئة العامة للتطوير الدفاعي في ملتقى الصحة العالمي 2024.
وسيُعقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض بملهم خلال الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر الجاري.
كما تركز على دعم المبتكرين والمخترعين والشركات الناشئة عبر منصة "جاد" لتطوير الابتكارات في هذه المجالات.
هذا إضافة إلى ذلك، تتعاون الهيئة مع الجامعات ومراكز الأبحاث لدعم المشاريع وتوجيه الأبحاث نحو مجالات تعزيز القدرات الدفاعية والحيوية.
وتوفر المنصة عند اكتمالها نظامًا لرصد وتتبع التهديدات البيولوجية والكيميائية والإشعاعية والنووية (CBRN) المحتملة في لحظة حدوثها، من خلال جمع البيانات من مصادر متعددة وتحليلها باستخدام علم المعلومات الحيوية والجينوم واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد التهديدات الناشئة والمحتملة.
وتهدف الهيئة من مشاركتها في الملتقى إلى توضيح دورها الأساسي في الموضوعات الصحية بوصفها جزءًا من منظومة الدفاع، وتعمل على تعزيز القدرات الدفاعية الحيوية للمملكة، عبر مراقبة البيانات بشكل فعّال ودعم القرارات الأمنية، وتعزيز الأمن الحيوي.
كما تشكل هذه المشاركة فرصة للمختصين والخبراء لتبادل المعلومات والخبرات، بما يسهم في رفع قدرات المملكة في التصدي للتحديات الأمنية الطارئة.
وسيُعقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض بملهم خلال الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر الجاري.
ملتقى الصحة العالمي 2024
وتستعرض الهيئة، في جناحها، أبرز التقنيات الحيوية الدفاعية وبرامجها المبتكرة في مجال التقنيات الحيوية الدفاعية، وبرامج التعاون مع قطاعات التقنيات الحيوية والصحية لتطوير وتطبيق حلول مبتكرة في مجالات الصحة والأمان الحيوي.كما تركز على دعم المبتكرين والمخترعين والشركات الناشئة عبر منصة "جاد" لتطوير الابتكارات في هذه المجالات.
هذا إضافة إلى ذلك، تتعاون الهيئة مع الجامعات ومراكز الأبحاث لدعم المشاريع وتوجيه الأبحاث نحو مجالات تعزيز القدرات الدفاعية والحيوية.
بناء نظام إنذار مبكر
وتعرض الهيئة أيضًا مشروع منصة "الرادار الحيوي"، التي يجري تطويرها لبناء نظام إنذار مبكر لدعم القطاعات الدفاعية والأمنية في اتخاذ قرارات مبنية على البيانات.وتوفر المنصة عند اكتمالها نظامًا لرصد وتتبع التهديدات البيولوجية والكيميائية والإشعاعية والنووية (CBRN) المحتملة في لحظة حدوثها، من خلال جمع البيانات من مصادر متعددة وتحليلها باستخدام علم المعلومات الحيوية والجينوم واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد التهديدات الناشئة والمحتملة.
وتهدف الهيئة من مشاركتها في الملتقى إلى توضيح دورها الأساسي في الموضوعات الصحية بوصفها جزءًا من منظومة الدفاع، وتعمل على تعزيز القدرات الدفاعية الحيوية للمملكة، عبر مراقبة البيانات بشكل فعّال ودعم القرارات الأمنية، وتعزيز الأمن الحيوي.
كما تشكل هذه المشاركة فرصة للمختصين والخبراء لتبادل المعلومات والخبرات، بما يسهم في رفع قدرات المملكة في التصدي للتحديات الأمنية الطارئة.
أخبار متعلقة :