شكرا لقرائتكم خبر عن أصداء زيارة ولي العهد إلى مصر.. توقيت مهم وتعزيز للتعاون الاستراتيجي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية صالح بن عيد الحصيني، أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- لمصر ولقائه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تعكس عمق وأصالة العلاقات الثنائية الراسخة بين المملكة ومصر.
وأوضح السفير الحصيني، أن الزيارة تعد خطوة مهمة نحو الانتقال إلى آفاق أوسع ومستدام تخدم بلدينا ورفاهية الشعبين الشقيقين ضمن رؤى البلدين المستقبلية. للتفاصيل | This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
وبين أن الزيارة تأتي في إطار الدور المحوري للعلاقات الثنائية السعودية المصرية في تحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة.
وأوضح السفير المطر أن الزيارة ستعزز آفاق التعاون الاستراتيجي والاقتصادي بما يحقق مصالح الشعبين والأمتين العربية والإسلامية، فضلًا عن أنها فرصة للتطرق للملفات المشتركة وتوحيد الرؤى بشأنها، مؤكدًا أن الزيارة تمثل أهمية قصوى في بحث سبل الحفاظ على الأمن العربي والقضايا الإقليمية والدولية المشتركة ومدى أثرها على المنطقة، وتعزيز العلاقات للشراكة بين البلدين في مجالات التعاون الثنائي كافة.
ونوه السفير المطر بالعلاقات السعودية - المصرية، مؤكدًا أن لها تاريخا طويلًا من التعاون وجذورا ضاربة في عمق التاريخ، وأسهمت مع خمس دول عربية أخرى في تأسيس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أن العلاقات المصرية السعودية بلغت أعلى مستوياتها في عهد خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رئيس.
وأوضح أن الزيارة تأتي في توقيت حاسم ومصيري للأمة العربية، حيث تشهد المنطقة تصعيداً خطيراً، خاصةً في قطاع غزة ولبنان.
وأكد الدكتور منزلاوي أن المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية تعملان بشكل متناغم ضمن إطار عربي وبمسعى دولي من أجل وقف الحرب على غزة وخفض التصعيد في لبنان والمنطقة لتحقيق السلام وتعزيز الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الراهنة، والبحث عن حلول سياسية لإنهاء النزاعات وتحقيق الاستقرار والحفاظ على الأمن العربي.
وأوضح السفير الحصيني، أن الزيارة تعد خطوة مهمة نحو الانتقال إلى آفاق أوسع ومستدام تخدم بلدينا ورفاهية الشعبين الشقيقين ضمن رؤى البلدين المستقبلية. للتفاصيل | This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
وبين أن الزيارة تأتي في إطار الدور المحوري للعلاقات الثنائية السعودية المصرية في تحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة.
توقيت مهم
أكد مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبد العزيز بن عبدالله المطر، أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- إلى مصر تأتي في توقيت مهم وفي ظل تغيرات تفرض نفسها على الساحة العربية.وأوضح السفير المطر أن الزيارة ستعزز آفاق التعاون الاستراتيجي والاقتصادي بما يحقق مصالح الشعبين والأمتين العربية والإسلامية، فضلًا عن أنها فرصة للتطرق للملفات المشتركة وتوحيد الرؤى بشأنها، مؤكدًا أن الزيارة تمثل أهمية قصوى في بحث سبل الحفاظ على الأمن العربي والقضايا الإقليمية والدولية المشتركة ومدى أثرها على المنطقة، وتعزيز العلاقات للشراكة بين البلدين في مجالات التعاون الثنائي كافة.
ونوه السفير المطر بالعلاقات السعودية - المصرية، مؤكدًا أن لها تاريخا طويلًا من التعاون وجذورا ضاربة في عمق التاريخ، وأسهمت مع خمس دول عربية أخرى في تأسيس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أن العلاقات المصرية السعودية بلغت أعلى مستوياتها في عهد خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رئيس.
تعكس عمق العلاقات
أكد الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية بجامعة الدول العربية السفير الدكتور خالد بن محمد منزلاوي أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله - إلى مصر ولقائه أخيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رئيس تعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين المملكة ومصر.وأوضح أن الزيارة تأتي في توقيت حاسم ومصيري للأمة العربية، حيث تشهد المنطقة تصعيداً خطيراً، خاصةً في قطاع غزة ولبنان.
وأكد الدكتور منزلاوي أن المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية تعملان بشكل متناغم ضمن إطار عربي وبمسعى دولي من أجل وقف الحرب على غزة وخفض التصعيد في لبنان والمنطقة لتحقيق السلام وتعزيز الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الراهنة، والبحث عن حلول سياسية لإنهاء النزاعات وتحقيق الاستقرار والحفاظ على الأمن العربي.
أخبار متعلقة :