شكرا لقرائتكم خبر عن سعادة وامتنان.. "اليوم" ترصد مشاعر الحجاج المغادرين من مطار الملك عبد العزيز والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - بعد أن أدوا مناسكهم وقضوا أياماً لا تنسى في أطهر بقاع الأرض، جهز حجاج بيت الله حقائبهم متجهين إلى منافذ المملكة للعودة إلى بلدانهم سالمين غانمين، حاملين معهم ذكريات خالدة وهدايا تذكارية وعبوات زمزم، بروح ساكنه وبملامح مشتاقة لتلك الأيام المعدودات التي قضوها في رحلة إيمانية مليئة بالذكر والعبادة والدعاء.
ورصدت ”اليوم“ مشاعر الحجاج المغادرين من مطار الملك عبد العزيز بجدة، والذي يعد معلماً حضارياً وواجهة لأهم منافذ الحج، حيث أشادوا بالترحيب الذي وجدوه منذ وصولهم وحتى مغادرتهم والخدمات المتميزة والجهود التي قدمتها الجهات الأمنية في مساعدة الحجاج وغيرها من الخدمات الكثيرة التي تلقوها والتطور الكبير الذي تحدى الزمن لتصبح رحلة الحج أكثر راحة وطمأنينة، مقدمين شكرهم لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده - حفظهم الله - على الجهود المبذولة لخدمة ضيوف الرحمن.
وقالت: برغم تدهور صحتي مع كبر سني إلا أني تمكنت من الحج بعمر الـ66 عاماً وذلك بفضل المجهودات التي قامت بها المملكة التي لا حصر لها من جميع الوزارات والعاملين عليها، كلهم قاموا بالواجب وزيادة.
وأضاف أنه يعمل في التجارة وذهب معارض في دول متقدمة بأوروبا وأمريكا، ولم يجد مثل هذا التنظيم لأكبر ظاهرة تجمع.
ورصدت ”اليوم“ مشاعر الحجاج المغادرين من مطار الملك عبد العزيز بجدة، والذي يعد معلماً حضارياً وواجهة لأهم منافذ الحج، حيث أشادوا بالترحيب الذي وجدوه منذ وصولهم وحتى مغادرتهم والخدمات المتميزة والجهود التي قدمتها الجهات الأمنية في مساعدة الحجاج وغيرها من الخدمات الكثيرة التي تلقوها والتطور الكبير الذي تحدى الزمن لتصبح رحلة الحج أكثر راحة وطمأنينة، مقدمين شكرهم لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده - حفظهم الله - على الجهود المبذولة لخدمة ضيوف الرحمن.
حاجة مصرية توضح سعادتها بالخدمات
أكدت الحاجة المصرية مديحة عبدالوهاب، أنها لأول مرة تؤدي فريضة الحج، واصفةً الأجواء بالجميلة في المشاعر المقدسة.وقالت: برغم تدهور صحتي مع كبر سني إلا أني تمكنت من الحج بعمر الـ66 عاماً وذلك بفضل المجهودات التي قامت بها المملكة التي لا حصر لها من جميع الوزارات والعاملين عليها، كلهم قاموا بالواجب وزيادة.
حاج فلسطيني يشيد بحسن التنظيم
بينما أشار الحاج الفلسطيني محمد حسونة، إلى أن حجه السابق كان في 1995 مع والده وهذا العام حج مع زوجته، وبين أن حكومة المملكة عملت على تنظيم أكثر من الرائع.وأضاف أنه يعمل في التجارة وذهب معارض في دول متقدمة بأوروبا وأمريكا، ولم يجد مثل هذا التنظيم لأكبر ظاهرة تجمع.
إشادة فلسطينية بالراحة خلال المناسك
وأوضح الحاج الفلسطيني محمد نصر، أن المملكة وفرت كل الخدمات للحجاج في كل المشاعر وراحة تامة، مبيناً أن مشاعره منذ وصوله المشاعر انقطعت كل حياته الدنيوية ورحلة إلى الله سائلاً الله القبول داعياً الله أن يحمي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.أخبار متعلقة :