شكرا لقرائتكم خبر عن عبر برنامج "أنتمي".. "الدارة" تروي أسطورة اكتشاف روعة "القهوة" والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - سلطت دارة الملك عبد العزيز الضوء على قصة أصول القهوة، وكيف تعرّفت البشرية عليها، وأبرز سماتها الثقافية المحلية والعالمية.
جاء ذلك عبر مبادرة الدارة الثقافية، المتمثلة في برنامج "أنتمي" الهادف إلى تعريف الأجيال الناشئة واليافعين بالعمق التاريخي والثقافي والجغرافي للمملكة.
ومن خلال فيديو تفاعلي قصصي، روت الدارة أسطورة دخول القهوة إلى المجتمعات، وأشارت الأسطورة إلى أن أحد رعاة الغنم في القرن التاسع الهجري والرابع عشر الميلادي، عثر عليها ولاحظ تأثيرها المنشط، واعتقد أنها ثمار توت منشط ،فقدمها إلى أحد كبار القوم في منطقته.
ولكن لجهله بماهيتها ورفضه لتجربتها، أمر بحرقها ظنًا منه أنها قد تكون ذات ضرر، ومن ثم فاحت رائحتها الزكية وأُعجب الحاضرون بها. ولفت البرنامج إلى أن القهوة أصبحت اليوم عنصرًا رئيسيًا في الثقافات والموروثات السعودية، ونظرًا إلى ثقلها الثقافي وأهميتها في المجتمع، سُمي عام 1443هـ "عام القهوة السعودية" احتفاءً بالقيمة الثقافية للقهوة السعودية.
وأوضحت أن المملكة تميزت بزراعتها وطرق تحضيرها.
إضافة إلى تعزيز التفاعل مع تاريخ المملكة، والوقوف على روائع قصصه وحكاياته، والاعتزاز بتاريخ الآباء والأجداد، وما سطروه من بطولات وشيم وأخلاق.
كذلك إبراز الثروة التاريخية الموثوقة والمحفوظة لدى دارة الملك عبدالعزيز.
فيما خُصص للأسواق قسم خاص، كما جرى إدراج قسم تعليمي يهدف إلى زيادة المعلومات لمتصفح الموقع، ويمكن تصفحها من خلال هذا الرابط.
جاء ذلك عبر مبادرة الدارة الثقافية، المتمثلة في برنامج "أنتمي" الهادف إلى تعريف الأجيال الناشئة واليافعين بالعمق التاريخي والثقافي والجغرافي للمملكة.
ومن خلال فيديو تفاعلي قصصي، روت الدارة أسطورة دخول القهوة إلى المجتمعات، وأشارت الأسطورة إلى أن أحد رعاة الغنم في القرن التاسع الهجري والرابع عشر الميلادي، عثر عليها ولاحظ تأثيرها المنشط، واعتقد أنها ثمار توت منشط ،فقدمها إلى أحد كبار القوم في منطقته.
ولكن لجهله بماهيتها ورفضه لتجربتها، أمر بحرقها ظنًا منه أنها قد تكون ذات ضرر، ومن ثم فاحت رائحتها الزكية وأُعجب الحاضرون بها.
وأوضحت أن المملكة تميزت بزراعتها وطرق تحضيرها.
الوسائل الرقمية والترفيهية
ويعمل البرنامج "أنتمي" من خلال الوسائل الرقمية والترفيهية الحديثة التي تتناسب مع توجهات الجيل الشاب ورؤية المملكة 2030، على إبراز العمق التاريخي والثقافي العريق للمملكة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.إضافة إلى تعزيز التفاعل مع تاريخ المملكة، والوقوف على روائع قصصه وحكاياته، والاعتزاز بتاريخ الآباء والأجداد، وما سطروه من بطولات وشيم وأخلاق.
كذلك إبراز الثروة التاريخية الموثوقة والمحفوظة لدى دارة الملك عبدالعزيز.
اكتشف قصصنا
وتتيح الدارة التعرّف على البرنامج ومحتوياته عبر قسم "اكتشف قصصنا"، إضافةً إلى قسم مخصص للحكايات، وآخر للبدايات الوطنية.فيما خُصص للأسواق قسم خاص، كما جرى إدراج قسم تعليمي يهدف إلى زيادة المعلومات لمتصفح الموقع، ويمكن تصفحها من خلال هذا الرابط.
أخبار متعلقة :