شكرا لقرائتكم خبر عن الهيئة الملكية لمدينة مكة تطلق حملة “طهّر بيتي” لتعزيز الاستدامة البيئية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أطلقت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، اليوم الخميس، حملة “طهّر بيتي”، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي بقدسية مكة المكرمة وتكريس التعاون المجتمعي والمسؤولية الفردية، والتأكيد على أن النظافة جزء لا يتجزأ من الإيمان وقدسية المكان.
وتسعى الحملة إلى توجيه الأنظار نحو تبني الممارسات البيئية المستدامة في مكة، مثل المحافظة على المياه والطاقة، مع التركيز على دور هذه الممارسات في تحقيق التوازن البيئي وضمان استدامة البيئة في المدينة المقدسة.
تركز الحملة على تحفيز المجتمع للقيام بالأدوار المجتمعية المرتبطة بقدسية مكة المكرمة، سعيًا من الهيئة الملكية لتحسين جودة الحياة داخل المدينة المقدسة، ولتجعل منها نموذجًا مميزًا وفريدًا للسكان والزوار على حد سواء.
وتسعى الهيئة أيضًا من خلال الحملة إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة للزوار وضيوف الرحمن، بما يعزز من تجربة الحج والعمرة ويجعلها أكثر انسجامًا مع مبادئ الاستدامة البيئية.
وتأتي حملة “طهّر بيتي” في إطار دعم المبادرات البيئية التي تقودها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، حيث تسلط الضوء على مشاريع مهمة مثل برامج إدارة النفايات، حملات التشجير، ومشاريع الطاقة المتجددة.
كما تتضمن الحملة مبادرات لتحسين البنية التحتية المتعلقة بالمشهد الحضري، والعمل على تعزيز الجمال الطبيعي لمكة من خلال هذه المشاريع المتنوعة.
وفي سياق الحملة، تم التركيز على الجوانب المعنوية للطهارة والنقاء الروحي، حيث أكدت الهيئة أن قدسية مكة المكرمة تعزز من السكينة والسلام الداخلي لدى ساكنيها وزائريها.
كما تهدف الحملة إلى تحفيز السكان والزوار على تبني ممارسات بيئية مستدامة، مع التركيز على دور هذه الممارسات في الحفاظ على التوازن البيئي وضمان استمراريته للأجيال القادمة.
وعلى الجانب الآخر، لم تغفل الحملة الجوانب المادية للطهارة، حيث تم التأكيد على أهمية الحفاظ على البيئة ومكوناتها في مكة المكرمة، وجعلها نموذجًا يحتذى به في مجال النظافة والاستدامة.
كما سلطت الحملة الضوء على استراتيجية الاستدامة البيئية التي تعمل الهيئة الملكية على تطويرها، والتي تهدف إلى وضع سياسات ومعايير ومبادئ توجيهية تضمن الحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة في المدينة المقدسة.
وأكدت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة على أن حملة “طهّر بيتي” تأتي في إطار سعيها الدؤوب لتحقيق أهدافها المتعلقة بتعزيز الوعي البيئي لدى المجتمع، وضمان الالتزام المجتمعي بالمحافظة على البيئة، وذلك لضمان استدامة بيئة مكة المكرمة للأجيال القادمة، بما يعزز مكانتها كأحد أهم المواقع الدينية في العالم الإسلامي.
وتسعى الحملة إلى توجيه الأنظار نحو تبني الممارسات البيئية المستدامة في مكة، مثل المحافظة على المياه والطاقة، مع التركيز على دور هذه الممارسات في تحقيق التوازن البيئي وضمان استدامة البيئة في المدينة المقدسة.
الأدوار المجتمعية
أخبار متعلقة
"الأرصاد" ينبه من أمطار غزيرة على شرورة
فيديو.. وزير الشؤون الإسلامية يبحث سبل التعاون في نشر الوسطية والاعتدال مع وفد الأزهر
وتسعى الهيئة أيضًا من خلال الحملة إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة للزوار وضيوف الرحمن، بما يعزز من تجربة الحج والعمرة ويجعلها أكثر انسجامًا مع مبادئ الاستدامة البيئية.
وتأتي حملة “طهّر بيتي” في إطار دعم المبادرات البيئية التي تقودها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، حيث تسلط الضوء على مشاريع مهمة مثل برامج إدارة النفايات، حملات التشجير، ومشاريع الطاقة المتجددة.
مشاريع متنوعة
كما تتضمن الحملة مبادرات لتحسين البنية التحتية المتعلقة بالمشهد الحضري، والعمل على تعزيز الجمال الطبيعي لمكة من خلال هذه المشاريع المتنوعة.
وفي سياق الحملة، تم التركيز على الجوانب المعنوية للطهارة والنقاء الروحي، حيث أكدت الهيئة أن قدسية مكة المكرمة تعزز من السكينة والسلام الداخلي لدى ساكنيها وزائريها.
كما تهدف الحملة إلى تحفيز السكان والزوار على تبني ممارسات بيئية مستدامة، مع التركيز على دور هذه الممارسات في الحفاظ على التوازن البيئي وضمان استمراريته للأجيال القادمة.
وعلى الجانب الآخر، لم تغفل الحملة الجوانب المادية للطهارة، حيث تم التأكيد على أهمية الحفاظ على البيئة ومكوناتها في مكة المكرمة، وجعلها نموذجًا يحتذى به في مجال النظافة والاستدامة.
الاستدامة البيئية
كما سلطت الحملة الضوء على استراتيجية الاستدامة البيئية التي تعمل الهيئة الملكية على تطويرها، والتي تهدف إلى وضع سياسات ومعايير ومبادئ توجيهية تضمن الحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة في المدينة المقدسة.
وأكدت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة على أن حملة “طهّر بيتي” تأتي في إطار سعيها الدؤوب لتحقيق أهدافها المتعلقة بتعزيز الوعي البيئي لدى المجتمع، وضمان الالتزام المجتمعي بالمحافظة على البيئة، وذلك لضمان استدامة بيئة مكة المكرمة للأجيال القادمة، بما يعزز مكانتها كأحد أهم المواقع الدينية في العالم الإسلامي.
أخبار متعلقة :