شكرا لقرائتكم خبر عن "المحتوى المحلي" تُوقع اتفاقيات لتوطين 6 إلى 7 منتجات من الأنسولين والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - وقعت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية اتفاقية نهائية لتوطين صناعة ونقل معرفة منتجات الأنسولين بالتعاون مع الشركة الوطنية للشراء الموحد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية (نوبكو)، ومستثمرين استراتيجيين.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن بن عبدالله السماري بأن الاتفاقية النهائية لتوطين منتجات الأنسولين جاءت كجزء من تفعيل أسلوب التعاقد على توطين الصناعة، بالإضافة إلى نقل المعرفة الذي تشرف على تفعيله الهيئة.
وعلى هامش الملتقى، وقعت الهيئة اتفاقية تعاون بالشراكة مع المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية؛ وذلك بهدف بناء آلية عمل لتحقيق متطلبات الجودة لعمل التحاليل الجينية والمخبرية وتوطينها داخل المملكة من خلال آليات المحتوى المحلي.
وتأتي اتفاقية الأنسولين تأتي ضمن مساعي الهيئة في تعظيم المحتوى المحلي من خلال استحداث صناعات وقطاعات جديدة، تولد فرصا استثمارية للمملكة وأبناء الوطن وتعزيز قدراتهم وجعل المملكة من أوائل الدول الصناعية عالميًا.
هذا بالإضافة إلى تحقيق الأمن الدوائي والصحي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في المملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن بن عبدالله السماري بأن الاتفاقية النهائية لتوطين منتجات الأنسولين جاءت كجزء من تفعيل أسلوب التعاقد على توطين الصناعة، بالإضافة إلى نقل المعرفة الذي تشرف على تفعيله الهيئة.
توطين منتجات الأنسولين في السعودية
وذكر أنه نتج عنه هذه الاتفاقية لتوطين 6 إلى 7 منتجات من الأنسولين وبقيمة إجمالية تقدر بحوالي 3.5 إلى 4 مليارات ريال سعودي.وعلى هامش الملتقى، وقعت الهيئة اتفاقية تعاون بالشراكة مع المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية؛ وذلك بهدف بناء آلية عمل لتحقيق متطلبات الجودة لعمل التحاليل الجينية والمخبرية وتوطينها داخل المملكة من خلال آليات المحتوى المحلي.
استحداث صناعات وقطاعات جديدة
واستكملت الهيئة جهودها من خلال توقيع اتفاقية تعاون مع المعهد الوطني لأبحاث الصحة، التي تهدف إلى التعاون بين الطرفين بما يعزز فرص وممكنات تنمية المحتوى المحلي وتطويره من خلال العمل على توطين الدراسات والتجارب السريرية والأبحاث الانتقالية وفق اختصاص كل طرف.وتأتي اتفاقية الأنسولين تأتي ضمن مساعي الهيئة في تعظيم المحتوى المحلي من خلال استحداث صناعات وقطاعات جديدة، تولد فرصا استثمارية للمملكة وأبناء الوطن وتعزيز قدراتهم وجعل المملكة من أوائل الدول الصناعية عالميًا.
هذا بالإضافة إلى تحقيق الأمن الدوائي والصحي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في المملكة.
أخبار متعلقة :