شكرا لقرائتكم خبر عن في 3 دول.. مركز الملك سلمان يواصل تقديم مساعداته الإنسانية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس 30 فصلًا دراسيًا بديلًا، وتوزيع 600 حقيبة دراسية وزي مدرسي للطلاب والطالبات في مديرية خنفر بمحافظة أبين، وذلك ضمن المرحلة الثانية من مشروع العودة للمدارس في اليمن.
وعبر أولياء أمور الطلاب المستفيدين عن شكرهم الجزيل للمملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة على تقديمه لأبنائهم المساعدات التعليمية الأساسية، وتوفيره فصولاً بديلة تمتاز بتحقيق أعلى معايير الجودة والمهنية.
ويأتي ذلك في إطار جهود المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان الرامية إلى دعم قطاع التعليم في اليمن وتحسين أوضاعه في مختلف المحافظات والمناطق.
ويهدف البرنامج إلى تدريب وتمكين الأيتام اقتصاديًا ودمجهم في سوق العمل من خلال تزويدهم بالمهارات الحياتية والمهنية المختلفة من خلال إقامة دورات تدريبية ومهنية في مجالات الخياطة، والصناعات الغذائية، وصيانة الجوالات، والتمديدات الكهربائية، والطاقة الشمسية، وصيانة الدراجات النارية، وذلك لمساعدة المستفيدين على إطلاق مشاريعهم التجارية الخاصة.
وأكد نائب مدير عام مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل فؤاد الفقيه أهمية هذه المشاريع التنموية التي تؤدي دورًا كبيرًا في تحسين حياة الأيتام والأسر المتضررة، مشيدًا بدعم مركز الملك سلمان لهذه المشاريع الفعّالة.
وقدم الفريق التطوعي التابع للمركز خلال الحملة، دورات تدريبية شملت مجالات الإسعافات الأولية المتقدمة، والخياطة والتطريز، والتمديدات الكهربائية، والتغذية وسلامة الغذاء، وأساسيات صيانة المكيفات، وأساسيات التصوير والمونتاج وصناعة المحتوى، استفاد منها 725 فردًا.
حضر التدشين ممثل سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية السودان، ومن الجانب السوداني ممثل مفوض العون الإنساني، والشركاء الوطنيون.
ويأتي ذلك ضمن الجسر البحري الإغاثي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوداني الشقيق، وإنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله- وتجسيدًا للدور الإنساني النبيل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية تجاه الدول الشقيقة والصديقة.
وعبر أولياء أمور الطلاب المستفيدين عن شكرهم الجزيل للمملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة على تقديمه لأبنائهم المساعدات التعليمية الأساسية، وتوفيره فصولاً بديلة تمتاز بتحقيق أعلى معايير الجودة والمهنية.
ويأتي ذلك في إطار جهود المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان الرامية إلى دعم قطاع التعليم في اليمن وتحسين أوضاعه في مختلف المحافظات والمناطق.
تمكين الأيتام في اليمن
كما سلّم المركز أمس الأول، أدوات المهنة لـ 100 متدرب في البرنامج التدريبي لتمكين الأيتام في محافظة تعز، وذلك ضمن مشروع "سند" لرعاية الأيتام المتأثرين بالصراع في اليمن.ويهدف البرنامج إلى تدريب وتمكين الأيتام اقتصاديًا ودمجهم في سوق العمل من خلال تزويدهم بالمهارات الحياتية والمهنية المختلفة من خلال إقامة دورات تدريبية ومهنية في مجالات الخياطة، والصناعات الغذائية، وصيانة الجوالات، والتمديدات الكهربائية، والطاقة الشمسية، وصيانة الدراجات النارية، وذلك لمساعدة المستفيدين على إطلاق مشاريعهم التجارية الخاصة.
وأكد نائب مدير عام مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل فؤاد الفقيه أهمية هذه المشاريع التنموية التي تؤدي دورًا كبيرًا في تحسين حياة الأيتام والأسر المتضررة، مشيدًا بدعم مركز الملك سلمان لهذه المشاريع الفعّالة.
المشروع التدريبي التطوعي
وفي إندونيسيا، اختتم المركز اليوم المشروع التدريبي التطوعي للدعم والتمكين الاقتصادي والإسعافات الأولية المتقدمة في العاصمة جاكرتا، الذي نفذ خلال الفترة من 12 وحتى 19 أغسطس 2024م، بمشاركة 23 متطوعًا من مختلف التخصصات.وقدم الفريق التطوعي التابع للمركز خلال الحملة، دورات تدريبية شملت مجالات الإسعافات الأولية المتقدمة، والخياطة والتطريز، والتمديدات الكهربائية، والتغذية وسلامة الغذاء، وأساسيات صيانة المكيفات، وأساسيات التصوير والمونتاج وصناعة المحتوى، استفاد منها 725 فردًا.
تدشين ميناء سواكن
من ناحية أخرى، دشّن مركز الملك سلمان من ميناء سواكن بولاية البحر الأحمر في السودان اليوم 21 شاحنة إغاثية تحمل على متنها 23.000 سلة غذائية، و 3.464 حقيبة إيوائية؛ وذلك لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة للمتضررين من الفيضانات والسيول التي ضربت ولايتي نهر النيل والشمالية مؤخرًا وأدت لخسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات.حضر التدشين ممثل سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية السودان، ومن الجانب السوداني ممثل مفوض العون الإنساني، والشركاء الوطنيون.
ويأتي ذلك ضمن الجسر البحري الإغاثي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوداني الشقيق، وإنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله- وتجسيدًا للدور الإنساني النبيل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية تجاه الدول الشقيقة والصديقة.
أخبار متعلقة :