شكرا لقرائتكم خبر عن "الأرصاد": تفسيرات الباحثين والأكاديميين للتغيرات المناخية غير دقيقة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أصدر المركز الوطني للأرصاد تنويهًا هامًا حول التفسيرات التي تداولها بعض الباحثين والأكاديميين مؤخرًا بشأن التغيرات المناخية التي شهدتها بعض مناطق المملكة.
وأشار الى أن هذه التفسيرات، التي اعتمدت على سيناريوهات غير دقيقة، لا تستند إلى دراسات علمية موثوقة أو إلى السجل المناخي التاريخي المعتمد لتلك المناطق، مما يجعلها تتعارض مع النهج العلمي الذي يلتزم به المركز.
وأكد المركز الوطني للأرصاد أنه يستند في تحليلاته وتفسيراته للتغيرات المناخية على مرجعيات تاريخية ودراسات علمية دقيقة، تتماشى مع المعايير والممارسات العالمية التي تعتمدها المراكز العلمية المتخصصة.
أشار المركز إلى أن تداول مثل هذه المعلومات غير الدقيقة قد يؤدي إلى تضليل الرأي العام وإثارة البلبلة، وهو ما يحرص المركز على تجنبه من خلال توضيح الحقائق ونشر المعلومات الدقيقة.
وفي إطار التزامه بدوره تجاه المجتمع، قام المركز بتوضيح هذه المعلومات المغلوطة للرأي العام من خلال المصلحة العامة، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يأتي تنفيذًا لمقتضيات نظام الأرصاد في مادته الثالثة، التي تشدد على ضرورة ضبط ونشر معلومات الأرصاد الجوية بما يضمن دقتها وموثوقيتها.
وأشار الى أن هذه التفسيرات، التي اعتمدت على سيناريوهات غير دقيقة، لا تستند إلى دراسات علمية موثوقة أو إلى السجل المناخي التاريخي المعتمد لتلك المناطق، مما يجعلها تتعارض مع النهج العلمي الذي يلتزم به المركز.
وأكد المركز الوطني للأرصاد أنه يستند في تحليلاته وتفسيراته للتغيرات المناخية على مرجعيات تاريخية ودراسات علمية دقيقة، تتماشى مع المعايير والممارسات العالمية التي تعتمدها المراكز العلمية المتخصصة.
تضليل الرأي العام
أشار المركز إلى أن تداول مثل هذه المعلومات غير الدقيقة قد يؤدي إلى تضليل الرأي العام وإثارة البلبلة، وهو ما يحرص المركز على تجنبه من خلال توضيح الحقائق ونشر المعلومات الدقيقة.
وفي إطار التزامه بدوره تجاه المجتمع، قام المركز بتوضيح هذه المعلومات المغلوطة للرأي العام من خلال المصلحة العامة، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يأتي تنفيذًا لمقتضيات نظام الأرصاد في مادته الثالثة، التي تشدد على ضرورة ضبط ونشر معلومات الأرصاد الجوية بما يضمن دقتها وموثوقيتها.
أخبار متعلقة :