شكرا لقرائتكم خبر عن تعزيز قطاع التربية ودعم المزارعين.. ”جدة التاريخية“ تحتفل بيوم النحل والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - شهدت منطقة جدة التاريخية، أمس الخميس، فعالية احتفالاً باليوم العالمي للنحل، بتنظيم من مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، بالتعاون مع وزارة الثقافة و”جدة التاريخية“.
وتناولت الفعالية، التي أقيمت في إطار سعي المملكة لنشر الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة وتعزيز التنوع البيولوجي، مختلف جوانب النحل ودوره الحيوي في الاقتصاد العالمي والتنمية الزراعية.
أوضح المهندس أحمد الحارثي، مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، أن الاحتفال يهدف إلى التعريف بالفوائد الاقتصادية للنحل ودوره في التنوع البيولوجي، حيث تُعد صناعة نحل العسل من أهم القطاعات الحيوية في الاقتصاد العالمي، لِما لها من أهمية لقطاع الزراعة، إذ يُسهم نحل العسل بحوالي ثلث الغذاء العالمي نتيجة لتلقيح المحاصيل الزراعية.
وأشار إلى أن مهنة تربية النحل من أمتع المهن وفيها العديد من المغامرات، وهو ما دفعه في البداية إلى امتهانها كمهنة إضافية، بجانب عمله في أرامكو السعودية.
وأكد فطاني، أن النحل يحصل على كفايته من الطاقة انطلاقاً من الرحيق الذي يجمعه، فيما يحصل على البروتين والمواد المغذّية الأخرى انطلاقاً من حبوب اللقاح.
فيما أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس ماجد الخليف، دعم برنامج ريف لقطاع العسل، وحرص فرع الوزارة بمنطقة مكة المكرمة على إطلاق مبادرات تُسهم في نشر الطرق الحديثة لتربية النحل، ورفع مستوى الكفاءة الإنتاجية وتحسين الجودة بما يؤدي إلى تحقيق عوائد اقتصادية.
وقال: تأتي هذه الفعالية ضمن جهود المملكة المستمرة للحفاظ على البيئة وتعزيز التنوع البيولوجي، ودعم قطاعات اقتصادية هامة مثل قطاع تربية النحل، بما يُسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين نوعية الحياة.
وتناولت الفعالية، التي أقيمت في إطار سعي المملكة لنشر الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة وتعزيز التنوع البيولوجي، مختلف جوانب النحل ودوره الحيوي في الاقتصاد العالمي والتنمية الزراعية.
أوضح المهندس أحمد الحارثي، مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، أن الاحتفال يهدف إلى التعريف بالفوائد الاقتصادية للنحل ودوره في التنوع البيولوجي، حيث تُعد صناعة نحل العسل من أهم القطاعات الحيوية في الاقتصاد العالمي، لِما لها من أهمية لقطاع الزراعة، إذ يُسهم نحل العسل بحوالي ثلث الغذاء العالمي نتيجة لتلقيح المحاصيل الزراعية.
تربية النحل
وأوضح النحال زهير فطانين عضو مجلس إدارة جمعية النحالين التعاونية بمكة المكرمة سابقاً، أن للنحل دورًا كبيرًا في عملية التنمية الزراعية، من خلال المساعدة في عمليات التلقيح وبالتالي زيادة الإنتاجية وتحقيق الأمن الغذائي.وأشار إلى أن مهنة تربية النحل من أمتع المهن وفيها العديد من المغامرات، وهو ما دفعه في البداية إلى امتهانها كمهنة إضافية، بجانب عمله في أرامكو السعودية.
وأكد فطاني، أن النحل يحصل على كفايته من الطاقة انطلاقاً من الرحيق الذي يجمعه، فيما يحصل على البروتين والمواد المغذّية الأخرى انطلاقاً من حبوب اللقاح.
فيما أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس ماجد الخليف، دعم برنامج ريف لقطاع العسل، وحرص فرع الوزارة بمنطقة مكة المكرمة على إطلاق مبادرات تُسهم في نشر الطرق الحديثة لتربية النحل، ورفع مستوى الكفاءة الإنتاجية وتحسين الجودة بما يؤدي إلى تحقيق عوائد اقتصادية.
وقال: تأتي هذه الفعالية ضمن جهود المملكة المستمرة للحفاظ على البيئة وتعزيز التنوع البيولوجي، ودعم قطاعات اقتصادية هامة مثل قطاع تربية النحل، بما يُسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين نوعية الحياة.
أخبار متعلقة :