شكرا لقرائتكم خبر عن بالذكاء الاصطناعي.. كيف عززت "طريق مكة" خدماتها للتسهيل على الحجاج؟ والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تبذل المملكة كل ما في وسعها باستمرار لخدمة ضيوف الرحمن، ومن ذلك "مبادرة طريق مكة" التي تبنت توجهًا رقميًا وتقنيًا معززًا بالذكاء الاصطناعي.
ويستهدف ذلك تيسير الخدمات لضيوف الرحمن من مختلف دول العالم إلى البقاع المقدسة لأداء مناسك الحج لعام 1445هـ، ومن هذا المنطلق تستخدم مبادرة مكة العديد من التقنيات الحديثة والحلول الرقمية لتسهيل رحلة الحاج.
ويستطيع الحجاج استكمال إجراءات دخولهم إلى المملكة العربية السعودية من صالات المبادرة المخصصة في مطارات بلدانهم، إذ سخَّرت مبادرة طريق مكة إمكانيات تقنية رقمية حديثة لتوفير خدمات رائدة لحجاج بيت الله الحرام بأعلى مستوى من الخدمة والراحة في رحلتهم.
وتبدأ الرحلة من إصدار تأشيرة الحج إلكترونيا وأخذ الخصائص الحيوية مرورًا بإنهاء إجراءات الجوازات في صالة المبادرة في مطار البلد المغادر بعد التحقق من توافر الاشتراطات الصحية، وترميز وفرز الأمتعة، حتى تخصيص المسارات لهم عند وصولهم إلى المملكة لتتولى الجهات الشريكة إيصال أمتعتهم إلى مساكنهم دون تعب.
كما تسعى المبادرة من خلال هذه الخدمات التقنية إلى إحداث نقلة نوعية في إثراء تجربة الحج، وتنظيم إجراءاته كافة، وتمرير تلك البيانات التقنية الحديثة وما تحمله من حزمة إجراءات إلى الجهات الأخرى المتواجدة في أرض المملكة، للتأكد من التيسير على قاصدي الحرمين الشريفين بشكل غير مسبوق وتقديمها بجودة عالية.
وأشاد المساعد الخاص لرئيس الوزراء الباكستاني، رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ حافظ محمد طاهر أشرفي، بمبادرة "طريق مكة" وما اختصرته من إنهاء إجراءات الحجيج من بلدانهم بسهولة ويسر.
كما قدم شكره لحكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، على هذه المبادرة الرائعة التي تخدم ضيوف الرحمن وفق أعلى المعايير التقنية.
ويستهدف ذلك تيسير الخدمات لضيوف الرحمن من مختلف دول العالم إلى البقاع المقدسة لأداء مناسك الحج لعام 1445هـ، ومن هذا المنطلق تستخدم مبادرة مكة العديد من التقنيات الحديثة والحلول الرقمية لتسهيل رحلة الحاج.
تقنيات حديثة في مبادرة طريق مكة
ويجري توظيف التكنولوجيا وتطوير الخوارزميات والتقنيات الحديثة في التيسير على قاصدي الحرمين الشريفين بشكل غير مسبوق، فاختفت مظاهر العناء والمشقّة، حتى أصبح الحج منسكًا ميسرًا، يجد فيه الحجيج الخدمات بكل سهولة واطمئنان.ويستطيع الحجاج استكمال إجراءات دخولهم إلى المملكة العربية السعودية من صالات المبادرة المخصصة في مطارات بلدانهم، إذ سخَّرت مبادرة طريق مكة إمكانيات تقنية رقمية حديثة لتوفير خدمات رائدة لحجاج بيت الله الحرام بأعلى مستوى من الخدمة والراحة في رحلتهم.
وتبدأ الرحلة من إصدار تأشيرة الحج إلكترونيا وأخذ الخصائص الحيوية مرورًا بإنهاء إجراءات الجوازات في صالة المبادرة في مطار البلد المغادر بعد التحقق من توافر الاشتراطات الصحية، وترميز وفرز الأمتعة، حتى تخصيص المسارات لهم عند وصولهم إلى المملكة لتتولى الجهات الشريكة إيصال أمتعتهم إلى مساكنهم دون تعب.
إنجازات عديدة لمبادرة طريق مكة
وأحرزت مبادرة طريق مكة إنجازات عديدة في مجال التقنيات التي تستعين بها، إذ أسهمت هذه الخوارزميات في الاستفادة من الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات التقنية الاستشرافية وتوظيفها في مفهوم الخدمات الأكبر تأثيرًا في تيسير متطلبات الحاج ومن يرافقه إلى المملكة.كما تسعى المبادرة من خلال هذه الخدمات التقنية إلى إحداث نقلة نوعية في إثراء تجربة الحج، وتنظيم إجراءاته كافة، وتمرير تلك البيانات التقنية الحديثة وما تحمله من حزمة إجراءات إلى الجهات الأخرى المتواجدة في أرض المملكة، للتأكد من التيسير على قاصدي الحرمين الشريفين بشكل غير مسبوق وتقديمها بجودة عالية.
وأشاد المساعد الخاص لرئيس الوزراء الباكستاني، رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ حافظ محمد طاهر أشرفي، بمبادرة "طريق مكة" وما اختصرته من إنهاء إجراءات الحجيج من بلدانهم بسهولة ويسر.
كما قدم شكره لحكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، على هذه المبادرة الرائعة التي تخدم ضيوف الرحمن وفق أعلى المعايير التقنية.
أخبار متعلقة :