شكرا لقرائتكم خبر عن إمارة مكة تستعرض تجربتها في تطبيق "الإدارة الرشيقة" لتطوير منظومة العمل والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - شاركت إمارة منطقة مكة المكرمة في ورشة العمل التي نظمها معهد الإدارة بالمنطقة، تحت عنوان (الإدارة الرشيقة)، بحضور عدد من مسؤولي القطاعين الحكومي والخاص بالمنطقة.
وقدّم مستشار أمير منطقة مكة المكرمة المشرف العام على وكالة الإمارة صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعد، ورقة عمل عن تجربة الإمارة في تطبيق الإدارة الرشيقة والتي تسعى من خلالها لتطوير منظومة العمل بشكل مستمر، وتعزز في ذات الوقت مفاهيم الإبداع الوظيفي ودعم العمل الجماعي.
يضاف إلى ذلك أتمتة العمليات الإدارية والتشغيلية، وصولاً لتسريع وتيرة العمل وسرعة الإنجاز بجودة عالية، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 التي تركز مستدفاتها على المساهمة الفاعلة في تحسين الإجراءات الإدارية وتطويرها وفق أحدث الأساليب، وكذلك تخطي المعوقات لضمان تحقيق المنجزات في مختلف المجالات.
وتخلل الورشة التي أطلقها مدير عام معهد لإدارة بمنطقة مكة المكرمة الدكتور محمد بن ناصر باصم، كلمة أوضح فيها أن عقد المعهد لهذه الورشة يأتي ضمن جهوده بوصفه شريكاً ورائداً في التنمية الإدارية في المملكة العربية السعودية، وتحقيقاً لرسالته في هذا المجال، الرامية للمشاركة بفعالية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
كما تحدث عن مفهوم الإدارة الرشيقة بوصفها نمطاً للتفكير المرن الذي تتنافس المنظمات المعاصر على تحقيقهن والوصول إليه لتكون قادرة على الأداء الإداري الذي يتسم بسرعة الاستجابة، ويتميز بسرعة تطوير أساليب العمل بصورة تتناسب مع متطلبات التغيير المطلوبة، التي يدعم تبنيها وتطبيقها مختلف مسارات التنمية والتطوير في العصر الحديث.
عقب ذلك تم عرض الفيلم الإعلامي للمعهد، والذي يحكي دوره الكبير في مجال التنمية الإدارية لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بعد ذلك انطلقت فعاليات ورشة (الإدارة الرشيقة) والتي قدمها أعضاء هيئة تدريب بالمعهد الدكتور نواف الجهني، وشراز الغامدي، و شاكر علام، و زين خواجي مستعرضاً أحد أهم فلسفات الإدارة الحديثة وعناصرها المختلفة ووسائل تطبيقها.
وقدّم مستشار أمير منطقة مكة المكرمة المشرف العام على وكالة الإمارة صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعد، ورقة عمل عن تجربة الإمارة في تطبيق الإدارة الرشيقة والتي تسعى من خلالها لتطوير منظومة العمل بشكل مستمر، وتعزز في ذات الوقت مفاهيم الإبداع الوظيفي ودعم العمل الجماعي.
يضاف إلى ذلك أتمتة العمليات الإدارية والتشغيلية، وصولاً لتسريع وتيرة العمل وسرعة الإنجاز بجودة عالية، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 التي تركز مستدفاتها على المساهمة الفاعلة في تحسين الإجراءات الإدارية وتطويرها وفق أحدث الأساليب، وكذلك تخطي المعوقات لضمان تحقيق المنجزات في مختلف المجالات.
وتخلل الورشة التي أطلقها مدير عام معهد لإدارة بمنطقة مكة المكرمة الدكتور محمد بن ناصر باصم، كلمة أوضح فيها أن عقد المعهد لهذه الورشة يأتي ضمن جهوده بوصفه شريكاً ورائداً في التنمية الإدارية في المملكة العربية السعودية، وتحقيقاً لرسالته في هذا المجال، الرامية للمشاركة بفعالية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
الإدارة الرشيقة
وقال الدكتور باصم: "إن تنفيذ المعهد لمثل هذه الأنشطة العلمية المهمة، يجسد رؤية ورسالة وقيم المعهد الاستراتيجية الجديدة التي تقوم على تفعيل الشراكة المثمرة بين المعهد ومختلف القطاعات في الدولة".كما تحدث عن مفهوم الإدارة الرشيقة بوصفها نمطاً للتفكير المرن الذي تتنافس المنظمات المعاصر على تحقيقهن والوصول إليه لتكون قادرة على الأداء الإداري الذي يتسم بسرعة الاستجابة، ويتميز بسرعة تطوير أساليب العمل بصورة تتناسب مع متطلبات التغيير المطلوبة، التي يدعم تبنيها وتطبيقها مختلف مسارات التنمية والتطوير في العصر الحديث.
عقب ذلك تم عرض الفيلم الإعلامي للمعهد، والذي يحكي دوره الكبير في مجال التنمية الإدارية لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بعد ذلك انطلقت فعاليات ورشة (الإدارة الرشيقة) والتي قدمها أعضاء هيئة تدريب بالمعهد الدكتور نواف الجهني، وشراز الغامدي، و شاكر علام، و زين خواجي مستعرضاً أحد أهم فلسفات الإدارة الحديثة وعناصرها المختلفة ووسائل تطبيقها.
أخبار متعلقة :