شكرا لقرائتكم خبر عن الطائف.. 4 مشاريع بلدية ترفع كفاءة شبكة الطرق وبدء تأهيل شارع خالد بن الوليد والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تتواصل جهود أمانة الطائف لتعزيز أداء شبكة الطرق الداخلية ورفع كفاءتها لتسهيل تدفق المركبات بالشوارع ونقل الحركة من موقع لآخر، وقد شرعت الأمانة في نزع ملكيات العقارات التي تعترض خطوط التنظيم بشارع خالد بن الوليد التجاري بالطائف والذي يعد أحد أهم محاور حركة سير المركبات بالمحافظة،
وذلك في ظل الكثافة المرورية العالية في هذا الشارع الحيوي الذي يقطع المدينة من شرقها إلى غربها وبالعكس، وقد دشن مؤخراً صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة مشروع تأهيل هذا الشارع ضمن 4 مشاريع تنموية وتطويرية تنفذها أمانة الطائف خلال الفترة المقبلة.
وتشمل مشروع جسر باب الحزم، وتوسعة وتأهيل جسر خالد بن الوليد، واستكمال الدائري الأوسط من مقر الجامعة وحتى طريق وزارة النقل، واستكمال الدائري الأوسط من الجامعة وحتى طريق الزوران، وهي مشاريع داعمة لخطة تعزيز مرونة التدفق المروري بشوارع المدينة.
كانت أمانة الطائف قد دعت ملاك المباني أو من ينوب عنهم لمراجعة إدارة الممتلكات ونزع الملكية بالأمانة، مقدمين المستندات الخاصة بالتملك، للبدء في صرف التعويضات المقررة لهم، ومن ثم البدء في تنفيذ مشروع التوسعة والتأهيل لهذا الشارع الذي يتصل بمدخل مدينة الطائف الغربي للقادمين عبر طريق الكر- الهدا مروراً بجسر باب الحزم، ويستمر الشارع قاطعاً أحياء العزيزية وشبرا والشرقية والريان والشهداء الشمالية والقمرية وصولاً إلى حي النسيم، ويتصل بجسر النسيم الجديد الذي يقطع طريق الملك خالد.
وتعمل الأمانة حالياً على نزع ملكية العقارات لصالح المشروع بمرحلته الأولى والتي تمتد من نهاية شارع الملك سعود ومروراً بشارع خالد بن الوليد حتى الجسر الواقع على طريق وادي وج، وهو الجزء ذو الحركة المرورية الكثيفة على مدار الساعة، وتقف فيه الحركة المرورية في أوقات الذروة نتيجة الأعداد الكبيرة من المركبات المتدفقة من شارع الملك سعود وجسر باب الحزم والشوارع الفرعية باتجاه الشارع الذي يقع على جنباته العديد من المرافق التجارية للأنشطة والمهن المختلفة، ويتفرع منه شارع عكاظ الذي لا يقل كثافة مرورية عن شارع خالد بن الوليد، وتكتظ بالمركبات والمتسوقين خلال شهر رمضان مما يضطر إدارة المرور للتدخل من خلال فرقها الراكبة والراجلة لفك الاختناقات المرورية.
يسهم مشروع التوسعة والتأهيل للشارع في انسيابية استيعاب أعداد أكبر من السيارات المتجهة من غرب المدينة لشرقها، ومرونة التفرع إلى طريق وادي وج وشارع القمرية وشارع الغزالي وكافة المواقع المحيطة بهذا الشارع والذي يعد من أقدم شوارع المدينة.. وقد قطعت الأمانة مرحلة متقدمة في تنفيذ جسر النسيم المرتبط بشارع خالد بن الوليد لدعم تحرير الحركة المرورية في هذا التقاطع المحوري والحيوي مع تحسين منطقة التقاطع وطرق الخدمة بما يدعم جهود الأمانة في تحقيق انسيابية الحركة المرورية بهذا المحور.
وقد وقف أمين الطائف المهندس عبدالله بن خميس الزايدي على مراحل الإنجاز في هذا المشروع الذي يخدم أحياء النسيم والصناعية والجال والبيعة ومخطط الملك فهد والقمرية والسحيلي وجبرا والمنتزه وغيرها، كما يساعد في استيعاب التدفق المروري من وإلى طريق المطار، وطريق الجنوب، وطريق الحدائق، وطريق حسان بن ثابت، وشارع الجال، ووادي وج، وتأمين حركة حرة للكثافة المرورية المنطلقة من وإلى شارع خالد بن الوليد التجاري.
يذكر أن الأمانة تعمل حالياً على تنفيذ المشاريع التطويرية ذات الأهمية الاستراتيجية لتعزيز جودة الحياة في المحافظة، وتعزيز كفاءة الحركة المروية، ودراسة تطوير مشاريع الطرق، وكذلك الدراسات التخطيطية والفنية والمرورية، ومن تلك الدراسات فك الاختناقات المرورية وتعزيز حركة نقل المركبات من موقع إلى آخر بيسر وسهولة، الأمر الذي يعزز البنية التحتية للخدمات البلدية، ويسهم المشروع في تقليل زمن الرحلة على مستخدمي شبكة الطرق الداخلية، وزيادة مستوى السلامة المرورية.
وذلك في ظل الكثافة المرورية العالية في هذا الشارع الحيوي الذي يقطع المدينة من شرقها إلى غربها وبالعكس، وقد دشن مؤخراً صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة مشروع تأهيل هذا الشارع ضمن 4 مشاريع تنموية وتطويرية تنفذها أمانة الطائف خلال الفترة المقبلة.
وتشمل مشروع جسر باب الحزم، وتوسعة وتأهيل جسر خالد بن الوليد، واستكمال الدائري الأوسط من مقر الجامعة وحتى طريق وزارة النقل، واستكمال الدائري الأوسط من الجامعة وحتى طريق الزوران، وهي مشاريع داعمة لخطة تعزيز مرونة التدفق المروري بشوارع المدينة.
صرف التعويضات
كانت أمانة الطائف قد دعت ملاك المباني أو من ينوب عنهم لمراجعة إدارة الممتلكات ونزع الملكية بالأمانة، مقدمين المستندات الخاصة بالتملك، للبدء في صرف التعويضات المقررة لهم، ومن ثم البدء في تنفيذ مشروع التوسعة والتأهيل لهذا الشارع الذي يتصل بمدخل مدينة الطائف الغربي للقادمين عبر طريق الكر- الهدا مروراً بجسر باب الحزم، ويستمر الشارع قاطعاً أحياء العزيزية وشبرا والشرقية والريان والشهداء الشمالية والقمرية وصولاً إلى حي النسيم، ويتصل بجسر النسيم الجديد الذي يقطع طريق الملك خالد.
وتعمل الأمانة حالياً على نزع ملكية العقارات لصالح المشروع بمرحلته الأولى والتي تمتد من نهاية شارع الملك سعود ومروراً بشارع خالد بن الوليد حتى الجسر الواقع على طريق وادي وج، وهو الجزء ذو الحركة المرورية الكثيفة على مدار الساعة، وتقف فيه الحركة المرورية في أوقات الذروة نتيجة الأعداد الكبيرة من المركبات المتدفقة من شارع الملك سعود وجسر باب الحزم والشوارع الفرعية باتجاه الشارع الذي يقع على جنباته العديد من المرافق التجارية للأنشطة والمهن المختلفة، ويتفرع منه شارع عكاظ الذي لا يقل كثافة مرورية عن شارع خالد بن الوليد، وتكتظ بالمركبات والمتسوقين خلال شهر رمضان مما يضطر إدارة المرور للتدخل من خلال فرقها الراكبة والراجلة لفك الاختناقات المرورية.
انسيابية الحركة المرورية
يسهم مشروع التوسعة والتأهيل للشارع في انسيابية استيعاب أعداد أكبر من السيارات المتجهة من غرب المدينة لشرقها، ومرونة التفرع إلى طريق وادي وج وشارع القمرية وشارع الغزالي وكافة المواقع المحيطة بهذا الشارع والذي يعد من أقدم شوارع المدينة.. وقد قطعت الأمانة مرحلة متقدمة في تنفيذ جسر النسيم المرتبط بشارع خالد بن الوليد لدعم تحرير الحركة المرورية في هذا التقاطع المحوري والحيوي مع تحسين منطقة التقاطع وطرق الخدمة بما يدعم جهود الأمانة في تحقيق انسيابية الحركة المرورية بهذا المحور.
وقد وقف أمين الطائف المهندس عبدالله بن خميس الزايدي على مراحل الإنجاز في هذا المشروع الذي يخدم أحياء النسيم والصناعية والجال والبيعة ومخطط الملك فهد والقمرية والسحيلي وجبرا والمنتزه وغيرها، كما يساعد في استيعاب التدفق المروري من وإلى طريق المطار، وطريق الجنوب، وطريق الحدائق، وطريق حسان بن ثابت، وشارع الجال، ووادي وج، وتأمين حركة حرة للكثافة المرورية المنطلقة من وإلى شارع خالد بن الوليد التجاري.
مشاريع تطويرية
يذكر أن الأمانة تعمل حالياً على تنفيذ المشاريع التطويرية ذات الأهمية الاستراتيجية لتعزيز جودة الحياة في المحافظة، وتعزيز كفاءة الحركة المروية، ودراسة تطوير مشاريع الطرق، وكذلك الدراسات التخطيطية والفنية والمرورية، ومن تلك الدراسات فك الاختناقات المرورية وتعزيز حركة نقل المركبات من موقع إلى آخر بيسر وسهولة، الأمر الذي يعزز البنية التحتية للخدمات البلدية، ويسهم المشروع في تقليل زمن الرحلة على مستخدمي شبكة الطرق الداخلية، وزيادة مستوى السلامة المرورية.
أخبار متعلقة :