شكرا لقرائتكم خبر عن "آداب وذوقيات المساجد".. دليل إرشادي لتعزيز الذوق بين المصلين والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أطلقت الجمعية السعودية للذوق العام، إصدارها الجديد تحت مسمى ”آداب وذوقيات المساجد“، ضمن برنامج ”المساجد“ والذي يأتي بالشراكة مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية، سعيًا لنشر وتعزيز ثقافة الذوق العام في المساجد وبين جموع المصلين.
وأوضح مدير عام الجمعية عبدالعزيز المحبوب أن دليل ”آداب وذوقيات المساجد“ يهدف إلى تمكين أئمة المساجد من تعزيز السلوكيات الإيجابية لدى المصلين، بالإضافة إلى نشر وتعزيز الممارسات الإيجابية والذوقية لدى المّصلّي، لما يمثله المسجد من مكانة إسلامية بالغة الأهمية لدى المسلمين، ينتج عنها ضرورة العناية بالجو العام للمسجد ومرافقه، وتهيئة وتسخير كافة الظروف لممارسة الشعائر الدينية.
وبين أن المسجد مقر اجتماع المسلمين خمس مرات في اليوم، لأداء الفريضة، والعبادة، والذكر، والتواصل، والترابط فيما بينهم، والتآخي والتواصي على البر والتقوى.
كما أنه مفصل بالإرشادات والتعليمات اللازمة للأئمة لمساندتهم في هذه الرحلة، كالتعريف بالذوق العام، ومدى أهميته في المساجد، والطريقة المثلى لإدارة سلوك المصلين، بالإضافة إلى الأنشطة الداعمة لذلك وفق معايير ذوقية عالية، في سبيل تعزيز الالتزام بقدسية المساجد، وما يلزم المصلين من تحقيق للآداب العامة في بيوت الله ومرافقها.
ويوفر الدليل الاحتياجات اللازمة لممارسة السلوكيات الإيجابية التي تدعم جهود أئمة المساجد في تعزيز ثقافة الذوق العام وأهميته بين جموع المصلين، بما يسهم في صناعة نموذج ذوقي يُحتذى به على كافة الأصعدة.
وأوضح مدير عام الجمعية عبدالعزيز المحبوب أن دليل ”آداب وذوقيات المساجد“ يهدف إلى تمكين أئمة المساجد من تعزيز السلوكيات الإيجابية لدى المصلين، بالإضافة إلى نشر وتعزيز الممارسات الإيجابية والذوقية لدى المّصلّي، لما يمثله المسجد من مكانة إسلامية بالغة الأهمية لدى المسلمين، ينتج عنها ضرورة العناية بالجو العام للمسجد ومرافقه، وتهيئة وتسخير كافة الظروف لممارسة الشعائر الدينية.
وبين أن المسجد مقر اجتماع المسلمين خمس مرات في اليوم، لأداء الفريضة، والعبادة، والذكر، والتواصل، والترابط فيما بينهم، والتآخي والتواصي على البر والتقوى.
ذوقيات المساجد
وأضاف المحبوب، أن دليل ”آداب وذوقيات المساجد“ هو بمثابة خارطة طريق للأئمة، يصل بهم إلى وجهتهم في نشر وتعزيز ثقافة الذوق العام بين جموع المصلين.كما أنه مفصل بالإرشادات والتعليمات اللازمة للأئمة لمساندتهم في هذه الرحلة، كالتعريف بالذوق العام، ومدى أهميته في المساجد، والطريقة المثلى لإدارة سلوك المصلين، بالإضافة إلى الأنشطة الداعمة لذلك وفق معايير ذوقية عالية، في سبيل تعزيز الالتزام بقدسية المساجد، وما يلزم المصلين من تحقيق للآداب العامة في بيوت الله ومرافقها.
ويوفر الدليل الاحتياجات اللازمة لممارسة السلوكيات الإيجابية التي تدعم جهود أئمة المساجد في تعزيز ثقافة الذوق العام وأهميته بين جموع المصلين، بما يسهم في صناعة نموذج ذوقي يُحتذى به على كافة الأصعدة.
أخبار متعلقة :