شكرا لقرائتكم خبر عن ليالي رمضان.. مساحات مفتوحة جوار المسجد النبوي تجمع آلاف الزائرين والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - مشاعر مميزة تسيطر على الزائرين في المدينة المنورة، وسط أجواء من الروحانية والسكينة في رحاب المسجد النبوي، وأوقات الراحة والاستمتاع أثناء تنقلهم في نطاق مساحات مفتوحة في المنطقة المركزية.
وتشهد المنطقة التجارية الواقعة شمال المسجد النبوي كثافة يومية خلال فترة المساء، ويفد إليها آلاف الزائرين خلال ليالي شهر رمضان المبارك، لاستكمال تناول وجبة الإفطار الرمضاني، والمشروبات الساخنة والباردة، والمأكولات المنوعة التي تتيحها متاجر ونقاط بيع عديدة.
وتستطيع في هذه المنطقة مشاهدة الزائرين من مختلف الجنسيات أثناء جلوسهم في المكان الذي تشرف العديد من الجهات على تنظيم الخدمات فيه، وتشمل العناية بنظافته، ومنع إعاقة حركة المشاة في الميدان، إضافة إلى جولات تنفذها الفرق الرقابية للكشف على الأطعمة، وجودتها، وتقديم خدمات الإرشاد، والمحافظة على الحالة الأمنية في المكان الذي جرى تهيئته بأسلوب عصري يتناغم مع روحانية المكان، ضمن برنامج "أنسنة المدينة" من خلال أعمال التشجير والإنارة والأرصفة، ومقاعد ثابتة للجلوس.
وتشهد المنطقة التجارية الواقعة شمال المسجد النبوي كثافة يومية خلال فترة المساء، ويفد إليها آلاف الزائرين خلال ليالي شهر رمضان المبارك، لاستكمال تناول وجبة الإفطار الرمضاني، والمشروبات الساخنة والباردة، والمأكولات المنوعة التي تتيحها متاجر ونقاط بيع عديدة.
شارع الملك فهد
المنطقة تفتح أبوابها حتى ساعات الفجر، وتقع على امتداد شارع الملك فهد على بعد أمتار قليلة من الساحة الشمالية للمسجد النبوي.وتستطيع في هذه المنطقة مشاهدة الزائرين من مختلف الجنسيات أثناء جلوسهم في المكان الذي تشرف العديد من الجهات على تنظيم الخدمات فيه، وتشمل العناية بنظافته، ومنع إعاقة حركة المشاة في الميدان، إضافة إلى جولات تنفذها الفرق الرقابية للكشف على الأطعمة، وجودتها، وتقديم خدمات الإرشاد، والمحافظة على الحالة الأمنية في المكان الذي جرى تهيئته بأسلوب عصري يتناغم مع روحانية المكان، ضمن برنامج "أنسنة المدينة" من خلال أعمال التشجير والإنارة والأرصفة، ومقاعد ثابتة للجلوس.
أخبار متعلقة :