شكرا لقرائتكم خبر عن القمة العالمية بلندن.. المملكة تستعرض جهودها لتوطين تقنيات المياه والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - بحث وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبحث والابتكار د. عبدالعزيز بن مالك المالك، بحضور ممثلين من المؤسسة العامة لتحلية المياه، والمركز الوطني لترشيد المياه، أوجه التعاون المستقبلية مع عدد من الشركات التقنية الرائدة في قطاع المياه.
يأتي ذلك لتبني التقنيات الحديثة، واستعراض الحلول الابتكارية، وأبرز الفرص الاستثمارية المتاحة، وكيفية نقل تقنيتها لتطوير القطاع في المملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد المملكة في القمة العالمية لتقنيات المياه في العاصمة البريطانية لندن، بهدف إبراز جهود المملكة في تبني وتوطين التقنيات في قطاع المياه، والاطلاع على أحدث التقنيات في المجال، وتعزيز سبل التعاون المشترك بين الدول المشاركة، من خلال بناء الشراكات ونقل المعرفة، ما يسهم في نمو أُطر البحث والابتكار في القطاع.
وأشار إلى أن نشر التقنية والابتكار يتطلب التعاون والتشارك، لصناعة قطاع قوي قادر على مواجهة التحديات المحلية والعالمية، مستعرضًا خارطة تبني التقنيات في القطاع، إلى جانب الدور الريادي للمملكة في تطوير تقنيات تحلية المياه.
ريادة المملكةوأشار السليم إلى أن المملكة تعد رائدة في صناعة تحلية المياه عالميًا، إذ تنتج أكثر من 11.5 مليون متر مكعب يوميًا.
كما تستهدف خفض تكلفة إنتاج المياه المحلاة من 2.27 كيلو واط لكل متر مكعب إلى النصف، وهي الأولى عالميًا في كفاءة الإنتاج في هذا المجال.
وصاحب أعمال القمة العالمية لتقنيات المياه معرض شهد مشاركة واسعة لعدد من كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال تقنية المياه، وإيجاد الحلول التقنية المبتكرة.
يأتي ذلك لتبني التقنيات الحديثة، واستعراض الحلول الابتكارية، وأبرز الفرص الاستثمارية المتاحة، وكيفية نقل تقنيتها لتطوير القطاع في المملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد المملكة في القمة العالمية لتقنيات المياه في العاصمة البريطانية لندن، بهدف إبراز جهود المملكة في تبني وتوطين التقنيات في قطاع المياه، والاطلاع على أحدث التقنيات في المجال، وتعزيز سبل التعاون المشترك بين الدول المشاركة، من خلال بناء الشراكات ونقل المعرفة، ما يسهم في نمو أُطر البحث والابتكار في القطاع.
فرص مستقبلية
وأوضح المشرف العام على الإدارة العامة للابتكار والتقنيات الحديثة د. معتز السليم، أن قطاع المياه يزخر بالفرص المستقبلية وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.وأشار إلى أن نشر التقنية والابتكار يتطلب التعاون والتشارك، لصناعة قطاع قوي قادر على مواجهة التحديات المحلية والعالمية، مستعرضًا خارطة تبني التقنيات في القطاع، إلى جانب الدور الريادي للمملكة في تطوير تقنيات تحلية المياه.
ريادة المملكةوأشار السليم إلى أن المملكة تعد رائدة في صناعة تحلية المياه عالميًا، إذ تنتج أكثر من 11.5 مليون متر مكعب يوميًا.
كما تستهدف خفض تكلفة إنتاج المياه المحلاة من 2.27 كيلو واط لكل متر مكعب إلى النصف، وهي الأولى عالميًا في كفاءة الإنتاج في هذا المجال.
وصاحب أعمال القمة العالمية لتقنيات المياه معرض شهد مشاركة واسعة لعدد من كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال تقنية المياه، وإيجاد الحلول التقنية المبتكرة.
أخبار متعلقة :