شكرا لقرائتكم خبر عن الخريجي يستعرض العلاقات الثنائية مع وزيري خارجية البحرين وأوغندا والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - التقى نائب وزير الخارجية م. وليد بن عبدالكريم الخريجي، وزير خارجية مملكة البحرين د. عبد اللطيف بن راشد الزياني، على هامش قمة الجنوب الثالثة الـ77 والصين في العاصمة الأوغندية كامبالا.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف مجالات التعاون والتنسيق المشترك.
حضر اللقاء، مدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.
كما التقى م. الخريجي، وزير الدولة للشؤون الخارجية في جمهورية أوغندا جون موليمبا، على هامش القمة.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وألقى الخريجي كلمة أكد فيها ضرورة وقف العمليات العسكرية على الأراضي الفلسطينية، بما يضمن حماية المدنيين وفقًا للقانون الدولي وللقانون الدولي الإنساني، وإيجاد المناخ المناسب للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام وفقًا لمبدأ حل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وذلك بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد على أن المملكة تولي أهمية كبيرة لقضايا التنمية والمبادرات الإنسانية ودعم دول الجنوب، وتوفير الخدمات الأساسية للمجتمعات الاقل نموًا لبناء مستقبل أفضل وأكثر مرونة.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف مجالات التعاون والتنسيق المشترك.
حضر اللقاء، مدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.
كما التقى م. الخريجي، وزير الدولة للشؤون الخارجية في جمهورية أوغندا جون موليمبا، على هامش القمة.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كلمة الخريجي في القمة
ويشارك نائب وزير الخارجية في قمة الجنوب الثالثة الـ77 والصين على مستوى القادة، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ.وألقى الخريجي كلمة أكد فيها ضرورة وقف العمليات العسكرية على الأراضي الفلسطينية، بما يضمن حماية المدنيين وفقًا للقانون الدولي وللقانون الدولي الإنساني، وإيجاد المناخ المناسب للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام وفقًا لمبدأ حل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وذلك بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
استقرار جميع دول المنطقة
وأكد أن المملكة حريصةً على أمن واستقرار جميع دول المنطقة ودعمها لكل ما من شأنه الوصول لذلك، وتعميق التعاون الجماعي لتحقيق التنمية والازدهار.وشدد على أن المملكة تولي أهمية كبيرة لقضايا التنمية والمبادرات الإنسانية ودعم دول الجنوب، وتوفير الخدمات الأساسية للمجتمعات الاقل نموًا لبناء مستقبل أفضل وأكثر مرونة.
أخبار متعلقة :