شكرا لقرائتكم خبر عن أرقام.. كيف تتحول أوروبا تدريجيًا للاعتماد على الطاقة النظيفة؟ والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - كشف تقرير رسمي صادر عن مركز أبحاث الطاقة "ايمبر"، أنه إذا أخذت محطات الطاقة الكهرومائية في الاعتبار أيضًا، فإن جميع مصادر الطاقة المتجددة تمثل نصف إنتاج الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي.
وبين أن هذا رقم قياسي آخر، مشيرًا إلى أنه إذا أضفنا الطاقة النووية، فإن ما يقرب من ثلاثة أرباع الكهرباء "73%" تأتي من مصادر طاقة منخفضة الكربون.
وأشار التقرير إلى تراجع حصة الوقود الأحفوري من %44 إلى 27%، وهي أدنى نسبة على الإطلاق.
كما لوحظ انخفاض استخدام الفحم بنسبة 24%، وانخفاض في استخدام الغاز بنسبة 14%.
ففي بلجيكا، انخفض استخدام الوقود الأحفوري بنسبة تصل إلى 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويعود السبب الرئيسي لانخفاض حصة الوقود الأحفوري، إلى زيادة الطاقة الإنتاجية لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما أسهمت الظروف الجوية المعتدلة، في عودة ظهور محطات الطاقة الكهرومائية.
وأوضح مركز أبحاث الطاقة، أن هذا التغيير ستكون له آثار إيجابية على المناخ، فالانبعاثات من قطاع الطاقة قلت بمقدار الثلث تقريبًا 31% في النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من عام 2022، وهذا يشكل تحولًا إيجابيًا غير مسبوق.
وبين أن هذا رقم قياسي آخر، مشيرًا إلى أنه إذا أضفنا الطاقة النووية، فإن ما يقرب من ثلاثة أرباع الكهرباء "73%" تأتي من مصادر طاقة منخفضة الكربون.
طاقة الرياح والطاقة الشمسية
وتشكل طاقة الرياح والطاقة الشمسية ما نسبته 30% من الكهرباء المولدة في القارة الأوروبية خلال الفترة من يناير إلى يونيو 2024، مقارنة بـ 27% من الوقود الأحفوري.وأشار التقرير إلى تراجع حصة الوقود الأحفوري من %44 إلى 27%، وهي أدنى نسبة على الإطلاق.
كما لوحظ انخفاض استخدام الفحم بنسبة 24%، وانخفاض في استخدام الغاز بنسبة 14%.
انخفاض حصة الوقود الأحفوري
وتشكل خمس دول في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك بلجيكا، ثلاثة أرباع هذا الانخفاض.ففي بلجيكا، انخفض استخدام الوقود الأحفوري بنسبة تصل إلى 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويعود السبب الرئيسي لانخفاض حصة الوقود الأحفوري، إلى زيادة الطاقة الإنتاجية لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما أسهمت الظروف الجوية المعتدلة، في عودة ظهور محطات الطاقة الكهرومائية.
وأوضح مركز أبحاث الطاقة، أن هذا التغيير ستكون له آثار إيجابية على المناخ، فالانبعاثات من قطاع الطاقة قلت بمقدار الثلث تقريبًا 31% في النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من عام 2022، وهذا يشكل تحولًا إيجابيًا غير مسبوق.
أخبار متعلقة :