شكرا لقرائتكم خبر عن رد ألماني حذر.. ما قصة مبادرة درع الدفاع الجوي الأوروبي؟ والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تشارك 21 دولة في مبادرة درع السماء الأوروبية، التي وضعت بعد الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في عام 2022.
وتهدف إلى سد الثغرات في الدرع الدفاعي لحلف شمال الأطلسي (ناتو) بالنسبة لأوروبا.
وأبدت ألمانيا اليوم الجمعة، رد فعل حذر حيال اقتراح بولندي يوناني لبناء درع دفاع جوي أوروبي جديد.
وكتب رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، أن هناك حاجة إلى برنامج لتعزيز القدرات الدفاعية الشاملة للاتحاد الأوروبي.
وأضافا، أنه ينبغي أيضا تشجيع شركات الدفاع الأوروبية على تطوير أحدث التقنيات وأن تصبح رائدة على مستوى العالم في مجالاتها.
كما وصفا قدرات الدفاع الجوي الحالية للاتحاد الأوروبي بأنها "نقطة ضعف رئيسية" في أمن التكتل. وكتبا في الرسالة: "يمكن لنظام الدفاع الجوي الجديد أن يكون بمنزلة درع للمواطنين والقوات المسلحة إذا فشل الردع. ولم تشر الرسالة إلى حلف الناتو والمبادرة الألمانية".
كما أعربا عن رغبتهما في بحث مبادرتهما في قمة الاتحاد الأوروبي العادية المقبلة في يونيو المقبل، ويمكن أن يكون الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون داعمًا رئيسيًا محتملًا للفكرة الجديدة.
لكن فرنسا لم تنضم بعد إلى المشروع الألماني لأنها تفضل أيضا الحصول على التكنولوجيا العسكرية غير الأوروبية، مثل أنظمة صواريخ الدفاع الجوي الأمريكية "باتريوت".
وتهدف إلى سد الثغرات في الدرع الدفاعي لحلف شمال الأطلسي (ناتو) بالنسبة لأوروبا.
مبادرة درع الدفاع الجوي الأوروبي
ومع ذلك، قدمت بولندا واليونان أمس الخميس، مفهوما بديلا لدرع دفاعي واسع لقيادة الاتحاد الأوروبي.وأبدت ألمانيا اليوم الجمعة، رد فعل حذر حيال اقتراح بولندي يوناني لبناء درع دفاع جوي أوروبي جديد.
وكتب رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، أن هناك حاجة إلى برنامج لتعزيز القدرات الدفاعية الشاملة للاتحاد الأوروبي.
وأضافا، أنه ينبغي أيضا تشجيع شركات الدفاع الأوروبية على تطوير أحدث التقنيات وأن تصبح رائدة على مستوى العالم في مجالاتها.
حماية المجال الجوي للاتحاد الأوروبي
وأشارا إلى أن تطوير وتمويل نظام شامل لحماية المجال الجوي للاتحاد الأوروبي، يمكن أن يرسل إشارة واضحة بأن أوروبا متحدة ومصممة على حماية نفسها.كما وصفا قدرات الدفاع الجوي الحالية للاتحاد الأوروبي بأنها "نقطة ضعف رئيسية" في أمن التكتل. وكتبا في الرسالة: "يمكن لنظام الدفاع الجوي الجديد أن يكون بمنزلة درع للمواطنين والقوات المسلحة إذا فشل الردع. ولم تشر الرسالة إلى حلف الناتو والمبادرة الألمانية".
كما أعربا عن رغبتهما في بحث مبادرتهما في قمة الاتحاد الأوروبي العادية المقبلة في يونيو المقبل، ويمكن أن يكون الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون داعمًا رئيسيًا محتملًا للفكرة الجديدة.
لكن فرنسا لم تنضم بعد إلى المشروع الألماني لأنها تفضل أيضا الحصول على التكنولوجيا العسكرية غير الأوروبية، مثل أنظمة صواريخ الدفاع الجوي الأمريكية "باتريوت".
أخبار متعلقة :