شكرا لقرائتكم خبر عن وزير الصناعة يبحث التعاون في تصنيع السيارات عالية التقنية مع شركات صينية والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - زار وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو الصينية، في إطار زيارته الرسمية إلى جمهورية الصين الشعبية.
ورافقه مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله الأحمري، والرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية المهندس صالح السلمي، والرئيس للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" المهندس ماجد العرقوبي؛ بهدف تعزيز التعاون الصناعي في عدد من القطاعات الصناعية المستهدفة.
واجتمع الخريف، مع رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المتخصصة في تصنيع المركبات التجارية، وبحث معه المبادرات المشتركة في تطوير وتعزيز المركبات الكهربائية والتكنولوجيا الهجينة، وتقنيات السيارات المتقدمة.
وتجول في منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو، التي تأسست عام 1984م، التي تحتل من بين 219 منطقة مناظرة، المرتبة الثانية في القوة الشاملة، والمرتبة الأولى في ابتكار العلوم والتكنولوجيا، وتُصنَف كواحدة من أفضل عشر حدائق عالية التقنية على مستوى العالم في الصين.
واستعرض خلال زياراته، القطاعات الفرعية للإستراتيجية الوطنية للصناعة، ومن بينها قطاع السيارات، والمحفزات التي تتيحها المملكة لتشجيع الاستثمارات الأجنبية، كما بحث السبل الممكنة لتبادل الخبرات، وأفضل الممارسات لتعزيز بناء القدرات والمعرفة، والاستفادة من الخبرات الصينية المتقدمة في صناعة تصنيع السيارات عالية التقنية.
وتأتي الجولة الميدانية لوزير الصناعة والثروة المعدنية، في منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو، في إطار زيارته الرسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، ضمن جولة اقتصادية لشرق آسيا تشمل الصين وسنغافورة، يرأس خلالها وفد منظومة الصناعة الثروة المعدنية؛ بهدف تعزيز الروابط الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في القطاع الصناعي.
ورافقه مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله الأحمري، والرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية المهندس صالح السلمي، والرئيس للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" المهندس ماجد العرقوبي؛ بهدف تعزيز التعاون الصناعي في عدد من القطاعات الصناعية المستهدفة.
تصنيع السيارات
وشملت زيارة وزير الصناعة، إحدى شركات المعدات المحدودة، وأجرى محادثات مع نائب رئيس الشركة، تناولت بحث فرص التعاون في تصنيع السيارات عالية التقنية، إضافة إلى مجموعة قوانجو للاستثمار الصناعي القابضة.واجتمع الخريف، مع رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المتخصصة في تصنيع المركبات التجارية، وبحث معه المبادرات المشتركة في تطوير وتعزيز المركبات الكهربائية والتكنولوجيا الهجينة، وتقنيات السيارات المتقدمة.
وتجول في منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو، التي تأسست عام 1984م، التي تحتل من بين 219 منطقة مناظرة، المرتبة الثانية في القوة الشاملة، والمرتبة الأولى في ابتكار العلوم والتكنولوجيا، وتُصنَف كواحدة من أفضل عشر حدائق عالية التقنية على مستوى العالم في الصين.
جذب الاستثمارات النوعية
واطلع الخريف، من خلال قاعة رئيسة تقع في ساحة العلوم تضم مجموعة كبيرة من طرق العرض، على ما تتيحه المنطقة من تبادل الخبرات، وأفضل الممارسات لتعزيز بناء القدرات والمعرفة، وتشجيع الاستثمارات الأجنبية، والحوافز المقدمة، والاستفادة من تجارب قوانجو في ابتكارات العلوم والتكنولوجيا، فيما يتعلق بالمجال الصناعي.واستعرض خلال زياراته، القطاعات الفرعية للإستراتيجية الوطنية للصناعة، ومن بينها قطاع السيارات، والمحفزات التي تتيحها المملكة لتشجيع الاستثمارات الأجنبية، كما بحث السبل الممكنة لتبادل الخبرات، وأفضل الممارسات لتعزيز بناء القدرات والمعرفة، والاستفادة من الخبرات الصينية المتقدمة في صناعة تصنيع السيارات عالية التقنية.
وتأتي الجولة الميدانية لوزير الصناعة والثروة المعدنية، في منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو، في إطار زيارته الرسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، ضمن جولة اقتصادية لشرق آسيا تشمل الصين وسنغافورة، يرأس خلالها وفد منظومة الصناعة الثروة المعدنية؛ بهدف تعزيز الروابط الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في القطاع الصناعي.
أخبار متعلقة :