شكرا لقرائتكم خبر عن شاهد| هواية التطعيس.. متعة محفوفة بالمخاطر في ”هاف مون“ والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تستقطب رمال شاطئ نصف القمر ”هاف مون“ بجمالها وتضاريسها الرملية، العديد من هواة التطعيس والتزلج على الرمال، خاصة بعد هطول الأمطار التي تُضفي رونقًا خاصًا على تلك المنطقة.
ولكن على الرغم من رواج هذه الهواية، إلا أنها تشتمل على مخاطر جسيمة، حيث تُسجل العديد من الحوادث، ناهيك عن الأضرار البالغة التي تلحق بالمركبات.
ورغم ذلك، يزداد شغف الشباب بهذه الرياضة، مما دفع الكثيرين للمطالبة بتوفير أماكن آمنة لممارستها، مثل إنشاء نوادٍ خاصة تضمن سلامة ممارسيها ومركباتهم.
وأشاروا إلى أن هذه الممارسات الخاطئة تشمل اصطحاب العائلات والأطفال في مغامرات خطيرة، والقيادة بسرعات عالية على الكثبان الرملية، ومحاولة الصعود أو النزول من ”القص“، واستخدام سيارات غير مخصصة للتطعيس، وممارسة التفحيط وسط حشود من المتجمهرين.
ونصح المختصون هواة التطعيس بتجنب دخول الطعس في الفترة ما بين الساعة 10 صباحاً والساعة 2 ظهراً، حيث تكون الشمس عمودية والأرض تبدو منبسطة.
وأكد المواطن محسن ال شلي، أنّ منطقة ”الهاف مون“ تشهد ممارسات متهورة وعدم مبالاة من قبل بعض الأشخاص، إضافة إلى نقص الوعي بأمور السلامة المرورية وسوء توزيع بعض الخدمات. كما أُؤيد مُطالبة هواة التطعيس بتوفير أماكن آمنة لممارسة هوايتهم
وقال المواطن صالح العمير: ”أُشارك محسن آل شلي الرأي في ضرورة ممارسة التطعيس بمسؤولية، ولكنني أُعارض فكرة إنشاء نوادٍ خاصة. أعتقد أن أفضل حل هو تخصيص أيام محددة لممارسة هذه الهواية في أماكن مُحددة، مع تشديد الرقابة على المخالفين.“
وأشار، إلى كثرة الممارسات الخاطئة التي يُمارسها بعض روّاد الأماكن الصحراوية، على الرغم من التحذيرات المتكررة من الجهات الرسمية وغير الرسمية.
ومن بين هذه الممارسات، اصطحاب العائلات والأطفال في مغامرات خطيرة في الصحراء، مثل القيادة بسرعة عالية على الكثبان الرملية أو محاولة الصعود والنزول من ”القص“ «قمم الكثبان الرملية».
وحذر من استخدام سيارات غير مخصصة للطرق الوعرة، وقيادتها وكأنها دفع رباعي، بالإضافة إلى ممارسة التفحيط وسط حشود من المتجمهرين.
وقدم المواطن عيسى العيد، بعض النصائح لضمان سلامة ممارسي هذه الهواية، منها: تجنّب دخول ”الطعس“ في الفترة ما بين الساعة 10 صباحًا و2 ظهرًا، حيث تكون الشمس عمودية والأرض تبدو منبسطة.
ولكن على الرغم من رواج هذه الهواية، إلا أنها تشتمل على مخاطر جسيمة، حيث تُسجل العديد من الحوادث، ناهيك عن الأضرار البالغة التي تلحق بالمركبات.
ورغم ذلك، يزداد شغف الشباب بهذه الرياضة، مما دفع الكثيرين للمطالبة بتوفير أماكن آمنة لممارستها، مثل إنشاء نوادٍ خاصة تضمن سلامة ممارسيها ومركباتهم.
ممارسات خاطئة
وحذر العديد من المختصين من مخاطر التهور ونقص الوعي بأمور السلامة المرورية لدى بعض هواة التطعيس، خاصة في منطقة ”الهاف مون“ التي تشهد ممارسات خطيرة مثل ”طعس التحدي“.وأشاروا إلى أن هذه الممارسات الخاطئة تشمل اصطحاب العائلات والأطفال في مغامرات خطيرة، والقيادة بسرعات عالية على الكثبان الرملية، ومحاولة الصعود أو النزول من ”القص“، واستخدام سيارات غير مخصصة للتطعيس، وممارسة التفحيط وسط حشود من المتجمهرين.
ونصح المختصون هواة التطعيس بتجنب دخول الطعس في الفترة ما بين الساعة 10 صباحاً والساعة 2 ظهراً، حيث تكون الشمس عمودية والأرض تبدو منبسطة.
وأكد المواطن محسن ال شلي، أنّ منطقة ”الهاف مون“ تشهد ممارسات متهورة وعدم مبالاة من قبل بعض الأشخاص، إضافة إلى نقص الوعي بأمور السلامة المرورية وسوء توزيع بعض الخدمات. كما أُؤيد مُطالبة هواة التطعيس بتوفير أماكن آمنة لممارسة هوايتهم
وقال المواطن صالح العمير: ”أُشارك محسن آل شلي الرأي في ضرورة ممارسة التطعيس بمسؤولية، ولكنني أُعارض فكرة إنشاء نوادٍ خاصة. أعتقد أن أفضل حل هو تخصيص أيام محددة لممارسة هذه الهواية في أماكن مُحددة، مع تشديد الرقابة على المخالفين.“
وأشار، إلى كثرة الممارسات الخاطئة التي يُمارسها بعض روّاد الأماكن الصحراوية، على الرغم من التحذيرات المتكررة من الجهات الرسمية وغير الرسمية.
ومن بين هذه الممارسات، اصطحاب العائلات والأطفال في مغامرات خطيرة في الصحراء، مثل القيادة بسرعة عالية على الكثبان الرملية أو محاولة الصعود والنزول من ”القص“ «قمم الكثبان الرملية».
وحذر من استخدام سيارات غير مخصصة للطرق الوعرة، وقيادتها وكأنها دفع رباعي، بالإضافة إلى ممارسة التفحيط وسط حشود من المتجمهرين.
وقدم المواطن عيسى العيد، بعض النصائح لضمان سلامة ممارسي هذه الهواية، منها: تجنّب دخول ”الطعس“ في الفترة ما بين الساعة 10 صباحًا و2 ظهرًا، حيث تكون الشمس عمودية والأرض تبدو منبسطة.
أخبار متعلقة :