شكرا لقرائتكم خبر عن «زايد للكتاب» تكشف عن قوائمها القصيرة للدورة الـ 18 والان نبدء بالتفاصيل
الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - كشفت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية عن القوائم القصيرة المرشحة للجائزة في دورتها الـ18 لفروع «الآداب»، و«المؤلف الشاب»، و«الترجمة»، و«التنمية وبناء الدولة»، و«الثقافة العربية في اللغات الأخرى»، و«تحقيق المخطوطات» و«النشر والتقنيات الثقافية»؛ حيث ضمّت القائمة أعمالاً مميزة من مختلف أنحاء العالم.
واعتمدت الهيئة العلمية للجائزة القوائم القصيرة خلال اجتماع برئاسة رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، الأمين العام للجائزة، الدكتور علي بن تميم.
وضمت القائمة القصيرة لفرع «الآداب» ثلاثة أعمال شملت «فرصة لغرام أخير» لحسن داوود من لبنان، و«الحلواني.. ثلاثية الفاطميين» لريم بسيوني من مصر، و«نشيج الدودوك» لجلال برجس من الأردن.
وتشهد القائمة القصيرة لفرع «المؤلف الشاب» تنافساً بين ثلاثة أعمال هي «نعيشُ لنحكي: بلاغة التخييل في كليلة ودمنة» لمصطفى رجوان من المغرب، و«سيميائيات القراءة: دراسة في شروح ديوان المتنبّي في القرن السابع الهجري»، للدكتور علوي أحمد الملجمي من اليمن، و«المَشهَد المُوريسكي: سرديّات الطّرد في الفكر الإسباني الحديث»، للدكتور حسام الدين شاشية من تونس.
واشتملت القائمة القصيرة لفرع «الترجمة» على ثلاثة أعمال تضمنت: «العَالَمُ إرادةً وتمثلاً» لآرتور شوبنهاور، ترجمه من الألمانية إلى العربية سعيد توفيق من مصر، و«لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي؟» لايتالو كالفينو، ترجمته من الإيطالية إلى العربية دلال نصرالله من الكويت، و«العلم الجديد» لجيامباتيستا فيكو، ترجمه من الإيطالية إلى العربية د. أحمد الصمعي من تونس.
وضمت القائمة القصيرة لفرع «التنمية وبناء الدولة» الأعمال الآتية: «الأسماء الجغرافية - ذاكرة أجيال» للدكتور خليفة الرميثي من الإمارات، و«سكة الترامواي: طريق الحداثة مرّ بدمشق» لسامي مروان مبيّض من سورية، و«العَرَبيّةُ لُغَةُ العَينِ: دراسة دلاليّة عرفانيّة» للدكتورة فاطمة البكوش من تونس.
واشتملت القائمة القصيرة لفرع «الثقافة العربية في اللغات الأخرى» على خمسة أعمال تضمنت: «بناء الفلسفة ما بعد الكلاسيكية في الإسلام» لفرانك غريفيل، و«على الأرض أم في القصائد: سيرة الأندلس المتعددة» لإيريك كالدروود، وأمّا باللغة الألمانية «لماذا لم توجد عصور وسطى إسلامية؟»، لـتوماس باور، وفي اللغة الإيطالية «أدب الأدب»، للكاتبة أنطونيلا غيرسيتي، وفي اللغة الفرنسية «لويس ماسينيون والتصوف: تحليل المساهمة في الإسلام» للكاتبة فلورينس أوليفري.
وشملت القائمة القصيرة لفرع «تحقيق المخطوطات» على ثلاثة أعمال تضمنت: «شرح ديوان ذي الرمة لأبي الحسن علي بن محمد بن علي بن خروف الإشبيلي الأندلسي» لعوض بن محمد سالم الدحيل العولقي من المملكة العربية السعودية، و«الفوائد السنية في الرحلة المدنية والرومية» تذكرة النهروالي، للمهدي عيد الرواضية من الأردن، و«سفينة المُلك ونفيسة الفُلك (شهاب الدين) الموشح وموسيقى المقام الناطقة بالعربية بين التنظير والمراس، للدكتور مصطفى سعيد من مصر.
ويشهد فرع «النشر والتقنيات الثقافية» تنافس كل من المكتبة الدولية للشباب في ميونيخ بألمانيا، والمجلس الوطني الإسباني للبحوث (المجلس الأعلى للدراسات العلمية، CSIC) في إسبانيا، وبيت الحكمة للصناعات الثقافية في الصين، وبودكاست فنجان من المملكة العربية السعودية. وقد تقرر حجب فرعي أدب الطفل والناشئة والفنون والدراسات النقدية لهذا العام.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أخبار متعلقة :