شكرا لقرائتكم خبر عن المرصد العربي لحقوق الإنسان يطالب بتشريعات لمواجهة "الإسلاموفوبيا" والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد المرصد العربي لحقوق الإنسان، أن العيش في تسامح وسلام ونشر ثقافة قبول الآخر هو حق أصيل من حقوق الإنسان.
وأضاف في بيان بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام "الإسلاموفوبيا" الذي يوافق 15 مارس من كل عام، محذرا من خطورة تصاعد موجات الكراهية حيال الإسلام والمسلمين خصوصًا في الدول الغربية التي تتشدق دائمًا بضرورة الحفاظ على حقوق الإنسان.
وبين أن تصاعد موجات "الإسلاموفوبيا" سيشكل خطورة كبيرة على استقرار العالم أجمع، ويهدد الأمن والتعايش السلمي العالمي.
وطالب بضرورة إصدار تشريعات ملزمة لمواجهة هذه الظاهرة ومعاقبة مرتكبي حوادث "الإسلاموفوبيا" مثلما شهدنا من حرق نسخ من القرآن الكريم.
كما ودعا المرصد الدول العربية والإسلامية إلى ضرورة العمل على مواجهة حملات التشويه للإسلام والمسلمين، من خلال حملات ترويجية موجهة للدول الغربية لإبراز سماحة الإسلام.
وأضاف في بيان بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام "الإسلاموفوبيا" الذي يوافق 15 مارس من كل عام، محذرا من خطورة تصاعد موجات الكراهية حيال الإسلام والمسلمين خصوصًا في الدول الغربية التي تتشدق دائمًا بضرورة الحفاظ على حقوق الإنسان.
تصاعد موجات "الإسلاموفوبيا"
وأشار إلى أنه لا يحق لأحد أن يسلبها نتيجة لبعض العمليات الإرهابية التي أدعت ارتباطها بالإسلام والقرآن الكريم.وبين أن تصاعد موجات "الإسلاموفوبيا" سيشكل خطورة كبيرة على استقرار العالم أجمع، ويهدد الأمن والتعايش السلمي العالمي.
إصدار تشريعات ملزمة لمواجهة الإسلاموفوبيا
وطالب بضرورة إصدار تشريعات ملزمة لمواجهة هذه الظاهرة ومعاقبة مرتكبي حوادث "الإسلاموفوبيا" مثلما شهدنا من حرق نسخ من القرآن الكريم.
كما ودعا المرصد الدول العربية والإسلامية إلى ضرورة العمل على مواجهة حملات التشويه للإسلام والمسلمين، من خلال حملات ترويجية موجهة للدول الغربية لإبراز سماحة الإسلام.
أخبار متعلقة :