شكرا لقرائتكم خبر عن "خطة مكشوفة ومرفوضة".. أمين الجامعة العربية يحذر من استهداف رفح والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - حَذّرَ الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط من التَبِعات الخطيرة لقيام الاحتلال الإسرائيلي باستهداف منطقة رفح بقطاع غزة، مبينًا أن نوايا الاحتلال بفرض واقع النزوح على مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين لجأوا إلى رفح كملاذٍ أخير من الهجمات العشوائية على المدنيين، هي خطة مكشوفة ومرفوضة على طول الخط وتنطوي على تهديدات خطيرة للاستقرار الإقليمي.
وقال أبو الغيط في بيان اليوم: إن دفع مئات الآلاف للنزوح من القطاع هو انتهاك للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، فضلاً عما يُمثله من إشعال خطير للموقف في المنطقة عبر تجاوز الخطوط الحمراء للأمن القومي لدولة عربية كبيرة هي مصر. This is a Twitter Status | This is a Twitter Status تحذّر من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status
للمزيد: This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن رموزًا في حكومة الاحتلال الإسرائيلي لم يخفوا نوايا التهجير والترحيل للسكان، بل وإعادة المستوطنات الإسرائيلية إلى قطاع غزة، بما يجعل التحرك الدولي في هذه المرحلة ضرورة للحيلولة دون وقوع كارثة تزيد من تصعيد الأوضاع واشتعالها على مستوى الإقليم.
وقال أبو الغيط في بيان اليوم: إن دفع مئات الآلاف للنزوح من القطاع هو انتهاك للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، فضلاً عما يُمثله من إشعال خطير للموقف في المنطقة عبر تجاوز الخطوط الحمراء للأمن القومي لدولة عربية كبيرة هي مصر. This is a Twitter Status | This is a Twitter Status تحذّر من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام This is a Twitter StatusThis is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status | This is a Twitter Status
للمزيد: This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
المستوطنات الإسرائيلية
نبّه إلى خطورة الممارسة الإسرائيلية المدفوعة بأجندة يمينية متطرفة تُريد إفراغ القطاع من سكانه، وتحقيق تطهير عرقي متكامل الأركان لا يجب أن يكون له مكانٌ في هذا العصر.وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن رموزًا في حكومة الاحتلال الإسرائيلي لم يخفوا نوايا التهجير والترحيل للسكان، بل وإعادة المستوطنات الإسرائيلية إلى قطاع غزة، بما يجعل التحرك الدولي في هذه المرحلة ضرورة للحيلولة دون وقوع كارثة تزيد من تصعيد الأوضاع واشتعالها على مستوى الإقليم.
أخبار متعلقة :