شكرا لقرائتكم خبر عن أمين «التعاون الخليجي»: تقدم في قطاع السياحة بدول المجلس والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، أن دول المجلس حققت تقدما كبيرا في قطاع السياحة الذي أصبح أحد مصادر الدخل في اقتصاداتها، بفضل ما يوليه قادة دول المجلس من اهتمام كبير بهذا القطاع.
جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الثامن للوزراء المسؤولين عن السياحة بدول مجلس التعاون، في العاصمة القطرية الدوحة اليوم، برئاسة رئيس قطر للسياحة - رئيس الدورة الحالية - سعد الخرجي.
وأشار إلى أن اختيار مدينة المنامة عاصمة للسياحة الخليجية للعام 2024 يستوجب الدعم والترويج من خلال المنصات الإعلامية والسياحية الخليجية بشكل فعال، لما يمثله ذلك من أهمية في تعريف جميع السياح والزوار من مختلف دول العالم بالتنوع السياحي في دول المجلس، ويعزز الاندماج السياحي بينهما ويوجد منظومة سياحية تكاملية على نطاق واسع، خاصةً بعد قرار قادة دول المجلس خلال اجتماعهم الأخير، باعتماد مشروع التأشيرة السياحية الموحدة، مما سيسهل على السياح والزوار الانتقال بين دول المجلس بكل يسر وسهولة.
وأوضح أن السياحة في الخليج تشكل محورًا حيويًا للنمو الاقتصادي والتقارب الثقافي، ومن خلال تعزيز التعاون السياحي وتطوير إستراتيجيات مشتركة، يمكننا من تحقيق الاستفادة القصوى من التاريخ الغني والموارد الطبيعية والثقافية الفريدة التي تزخر بها منطقتنا، لترقية مكانتنا كوجهات سياحية رائدة عالميًا.
وناقش الوزراء المسؤولون عن السياحة بدول المجلس خلال الاجتماع , عدداً من الموضوعات المعنية الخاصة بالقطاع السياحي، وفي مقدمتها الإستراتيجية الخليجية للسياحة، ورؤية تطوير العمل المشترك بين قطاعي السياحة والثقافة بدول مجلس التعاون، بالإضافة إلى عددٍ من المواضيع التي تخدم العمل السياحي المشترك بين دول المجلس.
جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الثامن للوزراء المسؤولين عن السياحة بدول مجلس التعاون، في العاصمة القطرية الدوحة اليوم، برئاسة رئيس قطر للسياحة - رئيس الدورة الحالية - سعد الخرجي.
وأشار إلى أن اختيار مدينة المنامة عاصمة للسياحة الخليجية للعام 2024 يستوجب الدعم والترويج من خلال المنصات الإعلامية والسياحية الخليجية بشكل فعال، لما يمثله ذلك من أهمية في تعريف جميع السياح والزوار من مختلف دول العالم بالتنوع السياحي في دول المجلس، ويعزز الاندماج السياحي بينهما ويوجد منظومة سياحية تكاملية على نطاق واسع، خاصةً بعد قرار قادة دول المجلس خلال اجتماعهم الأخير، باعتماد مشروع التأشيرة السياحية الموحدة، مما سيسهل على السياح والزوار الانتقال بين دول المجلس بكل يسر وسهولة.
وأوضح أن السياحة في الخليج تشكل محورًا حيويًا للنمو الاقتصادي والتقارب الثقافي، ومن خلال تعزيز التعاون السياحي وتطوير إستراتيجيات مشتركة، يمكننا من تحقيق الاستفادة القصوى من التاريخ الغني والموارد الطبيعية والثقافية الفريدة التي تزخر بها منطقتنا، لترقية مكانتنا كوجهات سياحية رائدة عالميًا.
وناقش الوزراء المسؤولون عن السياحة بدول المجلس خلال الاجتماع , عدداً من الموضوعات المعنية الخاصة بالقطاع السياحي، وفي مقدمتها الإستراتيجية الخليجية للسياحة، ورؤية تطوير العمل المشترك بين قطاعي السياحة والثقافة بدول مجلس التعاون، بالإضافة إلى عددٍ من المواضيع التي تخدم العمل السياحي المشترك بين دول المجلس.
أخبار متعلقة :